الأونروا تأوي 2.600 نازح من مخيم اليرموك والرقم آخذ بالازدياد
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ذكرت وكالة الغوث وتأجيل اللاجئين الفلسطينيين(الأونروا) أنها تقوم حاليا بإيواء ما يزيد عن 2.600 نازح، داخل منشآتها ومدارسها التابعة لمنطقة دمشق، ولا يزال الرقم آخذ في الازدياد بتسارع، بسبب تصاعد موجة العنف في الأراضي السورية.
وذكرت الأونروا في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، أنها تعمل بالتنسيق مع شركائها الإنسانيين، بما في ذلك الهلال الأحمر العربي السوري ووكالات الأمم المتحدة والمجلس الدانماركي للاجئين لضمان توفير الملاجئ وفرشات النوم والبطانيات والغذاء والمواد الضرورية الأخرى للاجئين.
وأعربت عن قلقها البالغ حيال سلامة لاجئي فلسطين في سورية، مناشدة كافة الأطراف بعدم اللجوء إلى الإجراءات التي تهدد أرواح المدنيين وممتلكاتهم.
وتقدر الأونروا قيام الحكومة اللبنانية بالسماح للاجئي فلسطين من سورية بالبحث عن الأمان في لبنان، مشددة على ضرورة منح اللاجئين الذين يهربون من النزاع كافة أشكال السلامة والحماية التي يستحقونها بموجب أحكام القانون الدولي.
وأشارت إلى أن لاجئي فلسطين يفرون بعيدا خارج دمشق، والتقارير الأولية أفادت بأن أكثر من 2,000 شخصا قد دخلوا أو يحاولون الدخول إلى لبنان.
zaذكرت وكالة الغوث وتأجيل اللاجئين الفلسطينيين(الأونروا) أنها تقوم حاليا بإيواء ما يزيد عن 2.600 نازح، داخل منشآتها ومدارسها التابعة لمنطقة دمشق، ولا يزال الرقم آخذ في الازدياد بتسارع، بسبب تصاعد موجة العنف في الأراضي السورية.
وذكرت الأونروا في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، أنها تعمل بالتنسيق مع شركائها الإنسانيين، بما في ذلك الهلال الأحمر العربي السوري ووكالات الأمم المتحدة والمجلس الدانماركي للاجئين لضمان توفير الملاجئ وفرشات النوم والبطانيات والغذاء والمواد الضرورية الأخرى للاجئين.
وأعربت عن قلقها البالغ حيال سلامة لاجئي فلسطين في سورية، مناشدة كافة الأطراف بعدم اللجوء إلى الإجراءات التي تهدد أرواح المدنيين وممتلكاتهم.
وتقدر الأونروا قيام الحكومة اللبنانية بالسماح للاجئي فلسطين من سورية بالبحث عن الأمان في لبنان، مشددة على ضرورة منح اللاجئين الذين يهربون من النزاع كافة أشكال السلامة والحماية التي يستحقونها بموجب أحكام القانون الدولي.
وأشارت إلى أن لاجئي فلسطين يفرون بعيدا خارج دمشق، والتقارير الأولية أفادت بأن أكثر من 2,000 شخصا قد دخلوا أو يحاولون الدخول إلى لبنان.