دبور: الفلسطينيون في لبنان ضيوف لحين عودتهم إلى أرضهم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال سفير دولة فلسطين في لبنان اشرف دبور إن الفلسطينيين في لبنان ضيوف إلى حين عودتهم إلى أرضهم التي هجروا منها.
وشدد السفير دبور لدى استقباله وفدا من الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار، برئاسة منسق الأمانة العامة فارس سعيد، على ضرورة إيجاد حلول خلاقة للمشاكل الإنسانية التي يعاني منها أبناء شعبنا بلبنان، والعمل على إعطائهم الحق الإنساني بالعيش الكريم وهذا لا يعارض حقهم في العودة إلى وطنهم.
وأكد احترام الفلسطينيين في لبنان بكافة أطيافهم للأمن والاستقرار في هذا البلد الشقيق، مبديا حرص جميع الفلسطينيين على السلم الأهلي في لبنان.
وأشار السفير دبور لحالات النزوح من أبناء شعبنا في سوريا، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وتأمين المساعدات الضرورية والعاجلة لهم.
وشكر الوفد على الزيارة التضامنية والمهنئة بحصول دولة فلسطين على عضوية مراقب في الأمم المتحدة، مستعرضا الضغوط التي مورست على الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية لثنيهم عن هذه الخطوة.
من جهته، ثمن سعيد الانجاز الفلسطيني في الأمم المتحدة، معتبرا ذلك نتيجة النضال والجهد الذي بذلته الشرعية الفلسطينية متمثلة بالرئيس محمود عباس. وأكد أن الشعب الفلسطيني وبسبب تمسكه بحقوقه ورفضه لكل محاولات الانتقاص منها كرس هذه الحقوق.
وأشاد بالعلاقات اللبنانية الفلسطينية المبنية على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لكل طرف. وعبر عن استعداد قوى 14 آذار للمساعدة في مواجهة مشكلة النازحين الفلسطينيين من سوريا والطلب من الهيئات الدولية بتقديم المساعدة لهم.
zaقال سفير دولة فلسطين في لبنان اشرف دبور إن الفلسطينيين في لبنان ضيوف إلى حين عودتهم إلى أرضهم التي هجروا منها.
وشدد السفير دبور لدى استقباله وفدا من الأمانة العامة لقوى الرابع عشر من آذار، برئاسة منسق الأمانة العامة فارس سعيد، على ضرورة إيجاد حلول خلاقة للمشاكل الإنسانية التي يعاني منها أبناء شعبنا بلبنان، والعمل على إعطائهم الحق الإنساني بالعيش الكريم وهذا لا يعارض حقهم في العودة إلى وطنهم.
وأكد احترام الفلسطينيين في لبنان بكافة أطيافهم للأمن والاستقرار في هذا البلد الشقيق، مبديا حرص جميع الفلسطينيين على السلم الأهلي في لبنان.
وأشار السفير دبور لحالات النزوح من أبناء شعبنا في سوريا، مطالبا المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته وتأمين المساعدات الضرورية والعاجلة لهم.
وشكر الوفد على الزيارة التضامنية والمهنئة بحصول دولة فلسطين على عضوية مراقب في الأمم المتحدة، مستعرضا الضغوط التي مورست على الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية لثنيهم عن هذه الخطوة.
من جهته، ثمن سعيد الانجاز الفلسطيني في الأمم المتحدة، معتبرا ذلك نتيجة النضال والجهد الذي بذلته الشرعية الفلسطينية متمثلة بالرئيس محمود عباس. وأكد أن الشعب الفلسطيني وبسبب تمسكه بحقوقه ورفضه لكل محاولات الانتقاص منها كرس هذه الحقوق.
وأشاد بالعلاقات اللبنانية الفلسطينية المبنية على الاحترام المتبادل وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لكل طرف. وعبر عن استعداد قوى 14 آذار للمساعدة في مواجهة مشكلة النازحين الفلسطينيين من سوريا والطلب من الهيئات الدولية بتقديم المساعدة لهم.