ابو يوسف: الأمير القطري تعهد بحل الأزمة المالية خلال زيارته المرتقبة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
كشف مسؤول فلسطيني مطلع اليوم الأربعاء أن الأمير القطري حمد بن خليفة آل ثاني تعهد بحل الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها الحكومة الفلسطينية خلال زيارته المرتقبة إلى فلسطين.
وقال واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية إن اتصالات جرت مع قطر لمتابعة الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها المؤسسات الفلسطينية نتيجة القرصنة الاسرائيلية على عائدات الضرائب الفلسطينية مؤكداً أن الأمير القطري تعهد بتوفير الدعم المالي من خلال شبكة الأمان العربية التي أقرت خلال اجتماع لجنة المتابعة العربية في الدوحة بدعم فلسطين بـ"100 مليون دولار "
وأوضح ابو يوسف في تصريح لـ" فلسطين برس" أن الأمير القطري تعهد خلال الاتصالات على إيجاد آلية لحل الأزمة المالية الخانقة فوراً متوقعاً أن يكون هناك دعم مالي إضافي للمؤسسات الفلسطينية.
ومن المتوقع أن يصل الأمير القطري إلى رام الله خلال الأيام المقبلة في ثاني زيارة لزعيم عربي إلى فلسطين منذ رفع مكانتها في الأمم المتحدة إلى دولة بعد زيارة العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني.
وتعاني المؤسسات الفلسطينية من ضائقة مالية خانقة أثرت على موعد صرف وراتب الموظفين والتزامات الحكومة الفلسطينية مما دفع النقابات إلى إعلان الاضراب في كافة المؤسسات احتجاجا على القرصنة الاسرائيلية وعدم صرف رواتبهم لغاية اللحظة.
وناشد رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور سلام فياض الدول العربية بالاسراع في دعم السلطة الوطنية، في ظل الازمة المالية التي تمر بها بسبب القرصنة الاسرائيلية لعائدات الضرائب الفلسطينية.
zaكشف مسؤول فلسطيني مطلع اليوم الأربعاء أن الأمير القطري حمد بن خليفة آل ثاني تعهد بحل الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها الحكومة الفلسطينية خلال زيارته المرتقبة إلى فلسطين.
وقال واصل أبو يوسف عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية إن اتصالات جرت مع قطر لمتابعة الأزمة المالية الخانقة التي تعاني منها المؤسسات الفلسطينية نتيجة القرصنة الاسرائيلية على عائدات الضرائب الفلسطينية مؤكداً أن الأمير القطري تعهد بتوفير الدعم المالي من خلال شبكة الأمان العربية التي أقرت خلال اجتماع لجنة المتابعة العربية في الدوحة بدعم فلسطين بـ"100 مليون دولار "
وأوضح ابو يوسف في تصريح لـ" فلسطين برس" أن الأمير القطري تعهد خلال الاتصالات على إيجاد آلية لحل الأزمة المالية الخانقة فوراً متوقعاً أن يكون هناك دعم مالي إضافي للمؤسسات الفلسطينية.
ومن المتوقع أن يصل الأمير القطري إلى رام الله خلال الأيام المقبلة في ثاني زيارة لزعيم عربي إلى فلسطين منذ رفع مكانتها في الأمم المتحدة إلى دولة بعد زيارة العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني.
وتعاني المؤسسات الفلسطينية من ضائقة مالية خانقة أثرت على موعد صرف وراتب الموظفين والتزامات الحكومة الفلسطينية مما دفع النقابات إلى إعلان الاضراب في كافة المؤسسات احتجاجا على القرصنة الاسرائيلية وعدم صرف رواتبهم لغاية اللحظة.
وناشد رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور سلام فياض الدول العربية بالاسراع في دعم السلطة الوطنية، في ظل الازمة المالية التي تمر بها بسبب القرصنة الاسرائيلية لعائدات الضرائب الفلسطينية.