جنود إسرائيليون يدعون لقتل العرب من خلال أفلام تحريضية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ظهر جنود إسرائيليون بلباسهم العسكري مسلحين ببنادقهم العسكرية في أفلام تحريضية بثوها على الشبكة العنكبوتية دعوا عبرها جنود الاحتلال الى عدم التقييد بتعليمات إطلاق النار وعدم الهرب من أمام العرب ورفض أوامر إخلاء المستوطنات.
وظهر في احد الافلام جنديا يدعى "يجي معين " سبق ان فر من وحدته العسكرية لرفضه المشاركة بإخلاء بؤرة استيطانية قرب مستوطنة "يتسهار" حيث يقيم وعرض في فلمه مجموعة الجنود التي فر افرادها خلال تظاهره فلسطينية في قرية كفر قدوم معلقا : "حين تجندت للجيش كنت مقتنعا بان الجيش يعلم كيف يخض الاعداء العرب والجنود لا يفرون لان ذخيرتهم نفذت ولكن بسبب الاوامر التي تمنعهم من الرد حين اكون هناك لن التزم بهذه الاوامر وحين اكون هناك فان العرب من سيفرون وليس انا وحين امسك بهم فأنهم لن يستطيعوا الهرب اكثر".
وفي فلم اخر ظهر شابين يهوديين على ابواب التجنيد واقفاً امام القاعدة العسكرية "افرام" الواقعه جنوب رام الله التي سبق لنشطاء من اليمين ان اقتحموها قاطعين على انفسهم وعدا بعدم المشاركة بعمليات اخلاء اخرى قائلين " في المرة القادمة لن تكون هناك حاجة لاقتحام هذه القاعدة لأننا سنكون جنودا فيها وسنعرقل عمليات الاخلاء من داخلها".
وظهرت مجموعة من الجنود في فلم ثالث حمل افرادها كتاب "نظرية الملك" الذي الفه حاخام مدينة صفد وبرر فيه قتل العرب لمجرد الاشتباه بنيتهم قتل اليهود.
وقال احد افراد المجموعة " حين اصل الى الحدود لن استمع للأوامر الفارغة وسأقتل العدو بهدف منع وصول أي سوداني او سوري الى تل ابيب".
وأخيرا تقف منظمة "مجندون مؤمنين" التي وضعت نصب عينها مهمة اقناع الشبان اليهود بضرورة التجنيد في الجيش مع التزامهم بتنفيذ اوامر التوراة فقط وعدم التردد برفض اية اوامر اخرى وراء تصوير ونشر الافلام التحريضية.
zaظهر جنود إسرائيليون بلباسهم العسكري مسلحين ببنادقهم العسكرية في أفلام تحريضية بثوها على الشبكة العنكبوتية دعوا عبرها جنود الاحتلال الى عدم التقييد بتعليمات إطلاق النار وعدم الهرب من أمام العرب ورفض أوامر إخلاء المستوطنات.
وظهر في احد الافلام جنديا يدعى "يجي معين " سبق ان فر من وحدته العسكرية لرفضه المشاركة بإخلاء بؤرة استيطانية قرب مستوطنة "يتسهار" حيث يقيم وعرض في فلمه مجموعة الجنود التي فر افرادها خلال تظاهره فلسطينية في قرية كفر قدوم معلقا : "حين تجندت للجيش كنت مقتنعا بان الجيش يعلم كيف يخض الاعداء العرب والجنود لا يفرون لان ذخيرتهم نفذت ولكن بسبب الاوامر التي تمنعهم من الرد حين اكون هناك لن التزم بهذه الاوامر وحين اكون هناك فان العرب من سيفرون وليس انا وحين امسك بهم فأنهم لن يستطيعوا الهرب اكثر".
وفي فلم اخر ظهر شابين يهوديين على ابواب التجنيد واقفاً امام القاعدة العسكرية "افرام" الواقعه جنوب رام الله التي سبق لنشطاء من اليمين ان اقتحموها قاطعين على انفسهم وعدا بعدم المشاركة بعمليات اخلاء اخرى قائلين " في المرة القادمة لن تكون هناك حاجة لاقتحام هذه القاعدة لأننا سنكون جنودا فيها وسنعرقل عمليات الاخلاء من داخلها".
وظهرت مجموعة من الجنود في فلم ثالث حمل افرادها كتاب "نظرية الملك" الذي الفه حاخام مدينة صفد وبرر فيه قتل العرب لمجرد الاشتباه بنيتهم قتل اليهود.
وقال احد افراد المجموعة " حين اصل الى الحدود لن استمع للأوامر الفارغة وسأقتل العدو بهدف منع وصول أي سوداني او سوري الى تل ابيب".
وأخيرا تقف منظمة "مجندون مؤمنين" التي وضعت نصب عينها مهمة اقناع الشبان اليهود بضرورة التجنيد في الجيش مع التزامهم بتنفيذ اوامر التوراة فقط وعدم التردد برفض اية اوامر اخرى وراء تصوير ونشر الافلام التحريضية.