8 شهداء فلسطينيين في مخيمات اللاجئين بسوريا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استشهد 8 فلسطينيين، اليوم الاثنين، في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، بعضهم قضى متأثراً بجراحه التي أصيب بها في هجمات سابقة.
وأفادت مصادر خاصة للقدس، أن الشاب "معتز دخل الله" من سكان مخيم اليرموك، استشهد في محافظة حلب جراء اطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين اختطفوه منذ أيام، مشيرةً إلى أنه احد عناصر جيش التحرير الفلسطيني، في حين استشهد رجل مسن يُدعى "خلف خليف" برصاص قناص في شارع فلسطين بالمخيم.
وشيع المئات من الفلسطينيين في مخيم اليرموك، اليوم الاثنين، الفنان ذو الأصول الفلسطينية "طارق سلامة"، الذي استشهد أمس الاحد، إثر سقوط قذيفة على سيارته قرب المخيم أثناء وصوله إليه لمحاولة إخراج أسرته إلى منطقة آمنة خارج المخيم.
وعُثر على جثمان الشاب "محمود عقلة" داخل سيارته أمام مسجد القدس، وقد ظهرت على جسده آثار التعذيب وإطلاق النار عليه بكثافة، فيما استشهد الشاب "ايهاب سعيد" متأثراً بجراحه في قصف تعرض له المخيم في شهر تموز الماضي.
كما استشهد الشاب الفلسطيني "وليد شقير"، إثر تعرضه للقنص بالمقرب من مستشفي تشرين العسكري في منطقة برزة بدمشق، بالإضافة لاستشهاد الفلسطينية "مها موعد"، متأثرةً بجراحها التي أصيبت بها جراء سقوط قذيفة قرب منزلها في المخيم منذ أسابيع.
وأصيب داخل مخيم اليرموك ما لا يقل عن 9 فلسطينيين، بينهم 4 من عائلة واحدة، جراء تعرض عدة مناطق بالمخيم للقصف وإطلاق النار، حيث تشتبك جهات مسلحة من الجيش السوري والجيش الحر على أطراف المخيم وداخل أحيائه، رغم الاتفاق الذي تم التوصل إليه مؤخراً بينهما برعاية الفصائل الفلسطينية بهدف تحييد المخيمات الفلسطينية.
وشهدت مخيمات الحسينية ودرعا والسيدة زينب عمليات قصف، أدت لإصابة عدد من الفلسطينيين والسوريين بها، في حين تعرضت منطقة "جبرين" المجاورة لمخيم النيرب في حلب، لقصف جوي آثار الرعب داخل المخيم.
zaاستشهد 8 فلسطينيين، اليوم الاثنين، في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، بعضهم قضى متأثراً بجراحه التي أصيب بها في هجمات سابقة.
وأفادت مصادر خاصة للقدس، أن الشاب "معتز دخل الله" من سكان مخيم اليرموك، استشهد في محافظة حلب جراء اطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين اختطفوه منذ أيام، مشيرةً إلى أنه احد عناصر جيش التحرير الفلسطيني، في حين استشهد رجل مسن يُدعى "خلف خليف" برصاص قناص في شارع فلسطين بالمخيم.
وشيع المئات من الفلسطينيين في مخيم اليرموك، اليوم الاثنين، الفنان ذو الأصول الفلسطينية "طارق سلامة"، الذي استشهد أمس الاحد، إثر سقوط قذيفة على سيارته قرب المخيم أثناء وصوله إليه لمحاولة إخراج أسرته إلى منطقة آمنة خارج المخيم.
وعُثر على جثمان الشاب "محمود عقلة" داخل سيارته أمام مسجد القدس، وقد ظهرت على جسده آثار التعذيب وإطلاق النار عليه بكثافة، فيما استشهد الشاب "ايهاب سعيد" متأثراً بجراحه في قصف تعرض له المخيم في شهر تموز الماضي.
كما استشهد الشاب الفلسطيني "وليد شقير"، إثر تعرضه للقنص بالمقرب من مستشفي تشرين العسكري في منطقة برزة بدمشق، بالإضافة لاستشهاد الفلسطينية "مها موعد"، متأثرةً بجراحها التي أصيبت بها جراء سقوط قذيفة قرب منزلها في المخيم منذ أسابيع.
وأصيب داخل مخيم اليرموك ما لا يقل عن 9 فلسطينيين، بينهم 4 من عائلة واحدة، جراء تعرض عدة مناطق بالمخيم للقصف وإطلاق النار، حيث تشتبك جهات مسلحة من الجيش السوري والجيش الحر على أطراف المخيم وداخل أحيائه، رغم الاتفاق الذي تم التوصل إليه مؤخراً بينهما برعاية الفصائل الفلسطينية بهدف تحييد المخيمات الفلسطينية.
وشهدت مخيمات الحسينية ودرعا والسيدة زينب عمليات قصف، أدت لإصابة عدد من الفلسطينيين والسوريين بها، في حين تعرضت منطقة "جبرين" المجاورة لمخيم النيرب في حلب، لقصف جوي آثار الرعب داخل المخيم.