عساف: المطلوب اعلان موقف حول الطرف الذي يفتعل الأزمات ويعطل مهرجان الانطلاقة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف على حق الحركة في إقامة مهرجان انطلاقتها الثامنة والأربعين في قطاع غزة، أو أي مكان في الوطن بالشكل الذي تراه مناسبا، وبما يليق بتاريخها وحاضرها كقائدة لمشروعنا الوطني ولشعبنا في كل مراحل نضاله.
وقال عساف في تصريح صحفي اليوم الخميس، إن فتح أبدت مرونة كبيرة وقدمت أكثر من اقتراح وخيار للمكان الذي يمكن أن ينظم فيه المهرجان، إلا أن هذه المرونة لا تزال تواجه برفض من حماس، وبوضع مزيد من العقبات في وجه إقامة هذا المهرجان، من خلال فبركات وحجج ومبررات "سخيفة" لا أساس لها إلا في رؤوس أصحاب المشاريع الانقسامية والشخصية.
ورحّب بأية جهود تبذل من الفصائل والشخصيات الوطنية المستقلة على قاعدة إجبار حماس على التراجع عن موقفها "الخاطئ" لإنهاء هذه الأزمة المفتعلة، وإعادة الأمور إلى نصابها.
وطالب عساف الفصائل والشخصيات الوطنية بعدم الاكتفاء بدور أشبه ما يكون بدور "الصليب الأحمر"، داعيا إلى تحمل مسؤولياتها الوطنية، وإعلان موقف واضح بخصوص الطرف الذي يعطل ويختلق الأزمات، ويسهم في تسميم الأجواء الايجابية التي سادت في الآونة الأخيرة باتجاه إنهاء الإنقسام، وتحقيق المصالحة الوطنية
zaأكد المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف على حق الحركة في إقامة مهرجان انطلاقتها الثامنة والأربعين في قطاع غزة، أو أي مكان في الوطن بالشكل الذي تراه مناسبا، وبما يليق بتاريخها وحاضرها كقائدة لمشروعنا الوطني ولشعبنا في كل مراحل نضاله.
وقال عساف في تصريح صحفي اليوم الخميس، إن فتح أبدت مرونة كبيرة وقدمت أكثر من اقتراح وخيار للمكان الذي يمكن أن ينظم فيه المهرجان، إلا أن هذه المرونة لا تزال تواجه برفض من حماس، وبوضع مزيد من العقبات في وجه إقامة هذا المهرجان، من خلال فبركات وحجج ومبررات "سخيفة" لا أساس لها إلا في رؤوس أصحاب المشاريع الانقسامية والشخصية.
ورحّب بأية جهود تبذل من الفصائل والشخصيات الوطنية المستقلة على قاعدة إجبار حماس على التراجع عن موقفها "الخاطئ" لإنهاء هذه الأزمة المفتعلة، وإعادة الأمور إلى نصابها.
وطالب عساف الفصائل والشخصيات الوطنية بعدم الاكتفاء بدور أشبه ما يكون بدور "الصليب الأحمر"، داعيا إلى تحمل مسؤولياتها الوطنية، وإعلان موقف واضح بخصوص الطرف الذي يعطل ويختلق الأزمات، ويسهم في تسميم الأجواء الايجابية التي سادت في الآونة الأخيرة باتجاه إنهاء الإنقسام، وتحقيق المصالحة الوطنية