"شاس" تلوح بدعم زعيمة حزب العمل لرئاسة الحكومة القادمة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
بعثت حركة شاس" رسالة واضحة لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن خيارتها مفتوحة حول رئيس الوزراء القادم في اسرائيل، من خلال ما كتبته صحيفة "يوم ليوم" التي يشرف عليها مساعد الزعيم الروحي للحركة عوفاديا يوسيف.
وقد كتبت الصحيفة اليوم الخميس جمهور المتدينين يتابع كيفية تصرف زعيمة حزب العمل شيلي يحموفتش بما يخص شؤون الدولة، وهذه اشارة واضحة بأن حركة شاس وزعيمها الروحي قد يدعمون يحموفتش في تشكيل الحكومة بعد الانتخابات.
وفتحت الصحيفة هجوما واضحا على نتنياهو عندما قالت "يبدو ان نتنياهو يتصرف وكأنه تلقى دعما من الشعب الاسرائيلي ليكون رئيس الوزراء القادم، وان الشعب قال كلمته واختار نتنياهو ليكون رئيس الحكومة، لا يوجد سبب يمنع المتدينين من دعم شيلي يحمفوتش لتشكيل الحكومة أمام رئيس اسرائيل" .
ويأتي هذا الموقف بعد الانتقادات التي وجهها زعماء حركة شاس "درعي، ايشاي" أمس لرئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو، خاصة بعد تصريحات ليبرمان وما تناولته وسائل الاعلام بخصوص تسليم وزارة الداخلية لوزير من حزب "اسرائيل بيتنا" وكذلك وزارة الاسكان، وهذه المناصب تعتبر خطاً أحمراً لحركة شاس وتطالب بتسلمها كشرط للانضمام للحكومة، كذلك الموقف من تجنيد طلاب المعاهد الدينية.
zaبعثت حركة شاس" رسالة واضحة لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن خيارتها مفتوحة حول رئيس الوزراء القادم في اسرائيل، من خلال ما كتبته صحيفة "يوم ليوم" التي يشرف عليها مساعد الزعيم الروحي للحركة عوفاديا يوسيف.
وقد كتبت الصحيفة اليوم الخميس جمهور المتدينين يتابع كيفية تصرف زعيمة حزب العمل شيلي يحموفتش بما يخص شؤون الدولة، وهذه اشارة واضحة بأن حركة شاس وزعيمها الروحي قد يدعمون يحموفتش في تشكيل الحكومة بعد الانتخابات.
وفتحت الصحيفة هجوما واضحا على نتنياهو عندما قالت "يبدو ان نتنياهو يتصرف وكأنه تلقى دعما من الشعب الاسرائيلي ليكون رئيس الوزراء القادم، وان الشعب قال كلمته واختار نتنياهو ليكون رئيس الحكومة، لا يوجد سبب يمنع المتدينين من دعم شيلي يحمفوتش لتشكيل الحكومة أمام رئيس اسرائيل" .
ويأتي هذا الموقف بعد الانتقادات التي وجهها زعماء حركة شاس "درعي، ايشاي" أمس لرئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو، خاصة بعد تصريحات ليبرمان وما تناولته وسائل الاعلام بخصوص تسليم وزارة الداخلية لوزير من حزب "اسرائيل بيتنا" وكذلك وزارة الاسكان، وهذه المناصب تعتبر خطاً أحمراً لحركة شاس وتطالب بتسلمها كشرط للانضمام للحكومة، كذلك الموقف من تجنيد طلاب المعاهد الدينية.