"الديمقراطية" تنعى احد ابرز مؤسسيها المناضل ابراهيم ابو دقة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين احد ابرز مؤسسيها وقادتها المناضل إبراهيم أبو دقة الذي توفي اليوم الجمعة في المغرب بعد مسيرة حافلة بالنضال والتضحية.
واشادت "الديمقراطية" في بيان لها بمناقب ومسيرة الراحل الذي وصفته بانه احد وجوهها الوطنية، واحد ابرز نشطاء الجالية الفلسطينية في المملكة المغربية.
واوضح البيان ان الراحل ولد في قطاع غزة، ودرس في جامعة بيروت العربية ثم سافر إلى المملكة المغربية للعمل في احد مدارسها، مشيرا الى انه لعب دور بارزا في تأسيس فرع الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في المغرب وبناء علاقات وطيدة مع الاحزاب اليسارية المغربية، الى جانب دوره في توفير الدعم للحركة الوطنية المغربية من موقعه الفلسطيني، وكأحد مسؤولي الجبهة في الخارج.
وقالت الجبهة في بيانها "ان ابو دقة مثل نموذجاً للرجل العصامي، وقد تدرج في مسؤولياته التعليمية إلى ان بنى صرحاً تعليمياً في مدينة سلا، حيث أنشأ ثلاثة مدارس لأبناء الشعبين المغربي والفلسطيني ووفّر العديد من المقاعد المجانية لأبناء الفقراء، واحتل مكانة مميزة في صفوف رجال التربية والتعليم في المغرب".
وقدمت الجبهة التعازي لعائلته في سلا، ولأهله في عبسان الكبيرة وفي بلدان الشتات، مؤكدة "ان رحيل المناضل الكبير ابراهيم أبو دقة وان كان يشكل خسارة كبرى، إلا أن ما خلفه وراءه من أعمال لا تنسى سوف يبقى ذكرى خالدة في نفوس رفاقه واصدقائه واخوانه".
zaنعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين احد ابرز مؤسسيها وقادتها المناضل إبراهيم أبو دقة الذي توفي اليوم الجمعة في المغرب بعد مسيرة حافلة بالنضال والتضحية.
واشادت "الديمقراطية" في بيان لها بمناقب ومسيرة الراحل الذي وصفته بانه احد وجوهها الوطنية، واحد ابرز نشطاء الجالية الفلسطينية في المملكة المغربية.
واوضح البيان ان الراحل ولد في قطاع غزة، ودرس في جامعة بيروت العربية ثم سافر إلى المملكة المغربية للعمل في احد مدارسها، مشيرا الى انه لعب دور بارزا في تأسيس فرع الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في المغرب وبناء علاقات وطيدة مع الاحزاب اليسارية المغربية، الى جانب دوره في توفير الدعم للحركة الوطنية المغربية من موقعه الفلسطيني، وكأحد مسؤولي الجبهة في الخارج.
وقالت الجبهة في بيانها "ان ابو دقة مثل نموذجاً للرجل العصامي، وقد تدرج في مسؤولياته التعليمية إلى ان بنى صرحاً تعليمياً في مدينة سلا، حيث أنشأ ثلاثة مدارس لأبناء الشعبين المغربي والفلسطيني ووفّر العديد من المقاعد المجانية لأبناء الفقراء، واحتل مكانة مميزة في صفوف رجال التربية والتعليم في المغرب".
وقدمت الجبهة التعازي لعائلته في سلا، ولأهله في عبسان الكبيرة وفي بلدان الشتات، مؤكدة "ان رحيل المناضل الكبير ابراهيم أبو دقة وان كان يشكل خسارة كبرى، إلا أن ما خلفه وراءه من أعمال لا تنسى سوف يبقى ذكرى خالدة في نفوس رفاقه واصدقائه واخوانه".