ليفني لا تستبعد المشاركة بحكومة برئاسة نتنياهو
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
تطرقت رئيس حزب "تنوعاه" تسيفي ليفني اليوم الأحد، ولأول مرة إلى إمكانية مشاركة حزبها في حكومة مستقبلية يقودها نتنياهو وحزب الليكود بيتنا خاصة وان بذلت كل جهد ممكن حتى ألان للتهرب من الإجابة على أي سؤال يتعلق بموضوع مشاركتها في الحكومة التي ستشكل ما بعد الانتخابات الإسرائيلية.
"هناك اكثر من إمكانية بعد الانتخابات أولها تغيير السائق في إشارة لنتنياهو" وهذا هو هدفنا لكن إذا احتفظ نتنياهو بمقعده خلف الموقد سنحاول تغيير المسار والتأثير على السائق والدوس على الفرامل وتوجيه المركبة نحو مكان أفضل أثناء وجودنا داخل الحكومة" قالت ليفني وفقا لموقع "هآرتس" الالكتروني الذي نقل تصريحاتها.
وأوضح ليفني بأنها لا تخشى في النهاية الجلوس على مقاعد المعارضة، وقالت " هناك إمكانية ثانية إذا رأينا بأن الخيار الأول غير واقعي ولا يمكن تحقيق هدف الجلوس على مقاعد الحكومة حينها سنكون ضمن صفوف المعارضة لتحقيق هدف توجيه الحكومة وهنا لا يوجد موضوع شخصي والقضية ليست مع من نجلس في الحكومة لكن ما هي سياساتها".
وفيما يتعلق بإمكانية موافقتها على الانضمام للائتلاف الحكومي مقابل منحها دورا في العملية السلمية، قالت ليفني " إن الانشغال بتوزيع الحقائب الوزارية ثلاثة أسابيع قبل الانتخابات امرا غير مقبول بالنسبة لي لذلك أقول للمواطنين إياكم والاستسلام لا يوجد هنا امرأ مقضيا ومحسوما يقول بأن نتنياهو سيكون رئيس الحكومة القادمة".
zaتطرقت رئيس حزب "تنوعاه" تسيفي ليفني اليوم الأحد، ولأول مرة إلى إمكانية مشاركة حزبها في حكومة مستقبلية يقودها نتنياهو وحزب الليكود بيتنا خاصة وان بذلت كل جهد ممكن حتى ألان للتهرب من الإجابة على أي سؤال يتعلق بموضوع مشاركتها في الحكومة التي ستشكل ما بعد الانتخابات الإسرائيلية.
"هناك اكثر من إمكانية بعد الانتخابات أولها تغيير السائق في إشارة لنتنياهو" وهذا هو هدفنا لكن إذا احتفظ نتنياهو بمقعده خلف الموقد سنحاول تغيير المسار والتأثير على السائق والدوس على الفرامل وتوجيه المركبة نحو مكان أفضل أثناء وجودنا داخل الحكومة" قالت ليفني وفقا لموقع "هآرتس" الالكتروني الذي نقل تصريحاتها.
وأوضح ليفني بأنها لا تخشى في النهاية الجلوس على مقاعد المعارضة، وقالت " هناك إمكانية ثانية إذا رأينا بأن الخيار الأول غير واقعي ولا يمكن تحقيق هدف الجلوس على مقاعد الحكومة حينها سنكون ضمن صفوف المعارضة لتحقيق هدف توجيه الحكومة وهنا لا يوجد موضوع شخصي والقضية ليست مع من نجلس في الحكومة لكن ما هي سياساتها".
وفيما يتعلق بإمكانية موافقتها على الانضمام للائتلاف الحكومي مقابل منحها دورا في العملية السلمية، قالت ليفني " إن الانشغال بتوزيع الحقائب الوزارية ثلاثة أسابيع قبل الانتخابات امرا غير مقبول بالنسبة لي لذلك أقول للمواطنين إياكم والاستسلام لا يوجد هنا امرأ مقضيا ومحسوما يقول بأن نتنياهو سيكون رئيس الحكومة القادمة".