طولكرم:استعرض عسكري كبير إيذاناً ببدء فعاليات انطلاقة الثورة الفلسطينية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
نفذ أكثر من ألف عسكري من كافة الأجهزة الأمنية في مدينة طولكرم، مساء اليوم الأحد، عرضاً عسكرياً كبيراً، وذلك ايذانا ببدء فعاليات الذكرى 48 لانطلاق الثورة الفلسطينية.
وانطلقت العرض العسكري من مقر المقاطعة، وجاب الشوارع الرئيسية وانتهى أمام مركز المدينة (ميدان الشهيد ثابت ثابت)، حيث أقيم مهرجان غنائي وطني حاشد، بمشاركة الفرق الكشفية وفرق الموسيقى المسلحة، التي غنت الأغاني الوطنية الفلسطينية في هذه المناسبة.
وألقيت خلال المهرجان الذي حضره جمال سعيد مسير أعمال شؤون محافظة طولكرم، ومؤيد شعبان أمين سر فتح في طولكرم وقائد المنطقة العميد ابراهيم حنيحن، وعدد من الشخصيات الرسمية والوطنية، عدة كلمات جدد المتحدثون فيها البيعة للرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية، خاصة في هذا الوقت الذي تزامن مع حصول فلسطين على دولة غير بصفة مراقب، مؤكدين أن ديمومة فتح ستستمر حتى تحقيق حلم الشهيد ياسر عرفات وكل شهداء فلسطين والأسرى في سجون الاحتلال بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال جمال سعيد، "نعاهد الشهداء أننا سنبقى ماضون على ما ضحوا من أجله، وثابتون على كل الثوابت، ونعاهد القيادة وعلى رأسها محمود عباس، أن نستمر قدماً في هذه المسيرة الوطنية ومشروعنا الوطني الفلسطيني حتى يحقق شعبنا حلمه في إقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس، وأن يتحرر الأسرى من سجون الاحتلال ويشاركوا في تحقيق المشروع الوطني".
وتتزامن انطلاق الثورة الفلسطينية مع الذكرى الثانية عشر لاستشهاد مؤسس حركة فتح في طولكرم وأمين سرها الدكتور ثابت ثابت، الذي اغتيل على يد قوات الاحتلال.
shنفذ أكثر من ألف عسكري من كافة الأجهزة الأمنية في مدينة طولكرم، مساء اليوم الأحد، عرضاً عسكرياً كبيراً، وذلك ايذانا ببدء فعاليات الذكرى 48 لانطلاق الثورة الفلسطينية.
وانطلقت العرض العسكري من مقر المقاطعة، وجاب الشوارع الرئيسية وانتهى أمام مركز المدينة (ميدان الشهيد ثابت ثابت)، حيث أقيم مهرجان غنائي وطني حاشد، بمشاركة الفرق الكشفية وفرق الموسيقى المسلحة، التي غنت الأغاني الوطنية الفلسطينية في هذه المناسبة.
وألقيت خلال المهرجان الذي حضره جمال سعيد مسير أعمال شؤون محافظة طولكرم، ومؤيد شعبان أمين سر فتح في طولكرم وقائد المنطقة العميد ابراهيم حنيحن، وعدد من الشخصيات الرسمية والوطنية، عدة كلمات جدد المتحدثون فيها البيعة للرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية، خاصة في هذا الوقت الذي تزامن مع حصول فلسطين على دولة غير بصفة مراقب، مؤكدين أن ديمومة فتح ستستمر حتى تحقيق حلم الشهيد ياسر عرفات وكل شهداء فلسطين والأسرى في سجون الاحتلال بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وقال جمال سعيد، "نعاهد الشهداء أننا سنبقى ماضون على ما ضحوا من أجله، وثابتون على كل الثوابت، ونعاهد القيادة وعلى رأسها محمود عباس، أن نستمر قدماً في هذه المسيرة الوطنية ومشروعنا الوطني الفلسطيني حتى يحقق شعبنا حلمه في إقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس، وأن يتحرر الأسرى من سجون الاحتلال ويشاركوا في تحقيق المشروع الوطني".
وتتزامن انطلاق الثورة الفلسطينية مع الذكرى الثانية عشر لاستشهاد مؤسس حركة فتح في طولكرم وأمين سرها الدكتور ثابت ثابت، الذي اغتيل على يد قوات الاحتلال.