فتح تجدد تمسكها بالحقوق بالحقوق التاريخية الثابتة والمشروعة لشعبنا
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
جددت حركة التحرير الوطني الفلسطيني/ فتح، في بيان أصدرته اليوم الإثنين، لمناسبة العام 48 لانطلاقة الثورة الفلسطينية، تمسكها بالحقوق التاريخية الثابتة والمشروعة لشعبنا في أرضه ووطنه فلسطين.
كما أكدت حقوق أبناء شعبنا اللاجئين في العودة إلى ديارهم وبيوتهم، وقدسية هذا الحق، وأن لا تنازل عنه أبدا، وأن القدس عاصمة دولة فلسطين الأبدية، تحمي فتح هويتها الفلسطينية، تصون عروبتها، تدافع عنها وعن أرضنا، وعن رموزنا الروحية والثقافية المسيحية والإسلامية، قائلة: القدس مفتاح السلام في المنطقة والعالم.
وقالت فتح في بيانها: أن لا استقرار ولا أمن ولا سلام في المنطقة بوجود أسير واحد لدى دولة الاحتلال، مؤكدة أهمية حرية الأسرى الفلسطينيين والعرب في معتقلات الاحتلال.
كما أكدت حق شعبنا الفلسطيني في قيام دولة فلسطينية مستقلة، ذات سيادة على كامل حدود الرابع من حزيران عام 1967 كما اعترفت بها دول العالم في الأمم المتحدة في التاسع والعشرين من تشرين الثاني الماضي، وكذلك الحق المشروع لشعبنا في المقاومة الشعبية للاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي، ومقاومة مخططات تهويد مدينة القدس، وانتهاك المقدسات، والحصار المالي الاقتصادي
shجددت حركة التحرير الوطني الفلسطيني/ فتح، في بيان أصدرته اليوم الإثنين، لمناسبة العام 48 لانطلاقة الثورة الفلسطينية، تمسكها بالحقوق التاريخية الثابتة والمشروعة لشعبنا في أرضه ووطنه فلسطين.
كما أكدت حقوق أبناء شعبنا اللاجئين في العودة إلى ديارهم وبيوتهم، وقدسية هذا الحق، وأن لا تنازل عنه أبدا، وأن القدس عاصمة دولة فلسطين الأبدية، تحمي فتح هويتها الفلسطينية، تصون عروبتها، تدافع عنها وعن أرضنا، وعن رموزنا الروحية والثقافية المسيحية والإسلامية، قائلة: القدس مفتاح السلام في المنطقة والعالم.
وقالت فتح في بيانها: أن لا استقرار ولا أمن ولا سلام في المنطقة بوجود أسير واحد لدى دولة الاحتلال، مؤكدة أهمية حرية الأسرى الفلسطينيين والعرب في معتقلات الاحتلال.
كما أكدت حق شعبنا الفلسطيني في قيام دولة فلسطينية مستقلة، ذات سيادة على كامل حدود الرابع من حزيران عام 1967 كما اعترفت بها دول العالم في الأمم المتحدة في التاسع والعشرين من تشرين الثاني الماضي، وكذلك الحق المشروع لشعبنا في المقاومة الشعبية للاحتلال الاستيطاني الإسرائيلي، ومقاومة مخططات تهويد مدينة القدس، وانتهاك المقدسات، والحصار المالي الاقتصادي