لجنة التضامن السريلانكية تعبر عن دعمها للقيادة والشعب الفلسطينية وتنتقد الاستطيان
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
هنأت لجنة التضامن السريلانكية مع الشعب الفلسطيني للقيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني، بتحقيق الانتصار الفلسطيني بالأمم المتحدة وذلك بحصول فلسطين على صفة دولة مراقب بالأمم المتحدة، بعد 65 عام من النضال،
واعتبرت، في بيان أصدرته، اليوم الإثنين، أن هذه هي الخطوة الأولى على طريق تحقيق نيل العضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة، وشكرت كافة الدول التي صوتت لصالح فلسطين بالأمم المتحدة، وأعربت عن أملهم في أن تضغط تلك الدول على إسرائيل من أجل تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني، كي يعيش شعبنا بكرامة كباقي دول العالم.
وقال سفير دولة فلسطين لدى سريلانكا والمالديف، عميد السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي، أنـور الآغـا إن لجنة التضامن السريلانكية اعتبرت قيام إسرائيل ببناء آلاف الوحدات السكنية الجديدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، يشكل إنتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، خاصة تلك التي هي في القدس الشرقية التي من المفترض أن تكون عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وذلك تمشياً مع حل الدولتين، وأشارت اللجنة في البيان، حسب السفير الآغا، إلى أن إسرائيل في خطوتها لبناء المزيد من المستوطنات يوماً بعد يوم، إنما تهدف إلى عدم تحقيق مبدأ حل الدولتين، وما زالت تتحدى المجتمع الدولي بانتهاجها لسياسة عنادها المألوف.
وأضاف السفير الأغـا: إن اللجنة طالبت في بيانها دول العالم لتقف في وجه التحدي الإسرائيلي، مثلما وقفت ضد سياسة الفصل العنصري الذي قام به البيض في جنوب أفريقيا، وعبرت اللجنة في الوقت نفسه عن سعادتها لقيام بعض دول العالم وبخاصة من الدول الأوروبية، باستدعاء سفراء إسرائيل لديها للتعبير عن قلقهم الشديد جراء الإجراءات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في إشارة إلى تكثيف وتيرة الإستيطان، مؤكدة على ضرورة مطالبة دول العالم لإسرائيل كي تقوم بتفكيك تلك المستوطنات، علاوة على فرض عقوبات إقتصادية وعسكرية على إسرائيل وإجبارها على إتباع الأسلوب الحضاري المطلوب والمتبع من قبل دول العالم.
وأشار الأغـا أن اللجنة قد توجهت في ختام بيانها بالتحية إلى القيادة الفلسطينية ولشعبنا الفلسطيني على مقاومتهم لاحتلال إسرائيل لأراضيهم، ومواجهة السياسة العنصرية الإسرائيلية، كما أكدت اللجنة استمرار دعمها ومساندتها لقضيتنا ولشعبنا، وعبرت عن أملها في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة للحياة فوق الأراضي الفلسطينية التي احتلت عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية
shهنأت لجنة التضامن السريلانكية مع الشعب الفلسطيني للقيادة الفلسطينية والشعب الفلسطيني، بتحقيق الانتصار الفلسطيني بالأمم المتحدة وذلك بحصول فلسطين على صفة دولة مراقب بالأمم المتحدة، بعد 65 عام من النضال،
واعتبرت، في بيان أصدرته، اليوم الإثنين، أن هذه هي الخطوة الأولى على طريق تحقيق نيل العضوية الكاملة لدولة فلسطين بالأمم المتحدة، وشكرت كافة الدول التي صوتت لصالح فلسطين بالأمم المتحدة، وأعربت عن أملهم في أن تضغط تلك الدول على إسرائيل من أجل تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني، كي يعيش شعبنا بكرامة كباقي دول العالم.
وقال سفير دولة فلسطين لدى سريلانكا والمالديف، عميد السلك الدبلوماسي العربي والأجنبي، أنـور الآغـا إن لجنة التضامن السريلانكية اعتبرت قيام إسرائيل ببناء آلاف الوحدات السكنية الجديدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، يشكل إنتهاكاً صارخاً للقانون الدولي، خاصة تلك التي هي في القدس الشرقية التي من المفترض أن تكون عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وذلك تمشياً مع حل الدولتين، وأشارت اللجنة في البيان، حسب السفير الآغا، إلى أن إسرائيل في خطوتها لبناء المزيد من المستوطنات يوماً بعد يوم، إنما تهدف إلى عدم تحقيق مبدأ حل الدولتين، وما زالت تتحدى المجتمع الدولي بانتهاجها لسياسة عنادها المألوف.
وأضاف السفير الأغـا: إن اللجنة طالبت في بيانها دول العالم لتقف في وجه التحدي الإسرائيلي، مثلما وقفت ضد سياسة الفصل العنصري الذي قام به البيض في جنوب أفريقيا، وعبرت اللجنة في الوقت نفسه عن سعادتها لقيام بعض دول العالم وبخاصة من الدول الأوروبية، باستدعاء سفراء إسرائيل لديها للتعبير عن قلقهم الشديد جراء الإجراءات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، في إشارة إلى تكثيف وتيرة الإستيطان، مؤكدة على ضرورة مطالبة دول العالم لإسرائيل كي تقوم بتفكيك تلك المستوطنات، علاوة على فرض عقوبات إقتصادية وعسكرية على إسرائيل وإجبارها على إتباع الأسلوب الحضاري المطلوب والمتبع من قبل دول العالم.
وأشار الأغـا أن اللجنة قد توجهت في ختام بيانها بالتحية إلى القيادة الفلسطينية ولشعبنا الفلسطيني على مقاومتهم لاحتلال إسرائيل لأراضيهم، ومواجهة السياسة العنصرية الإسرائيلية، كما أكدت اللجنة استمرار دعمها ومساندتها لقضيتنا ولشعبنا، وعبرت عن أملها في قيام الدولة الفلسطينية المستقلة القابلة للحياة فوق الأراضي الفلسطينية التي احتلت عام 1967 بعاصمتها القدس الشرقية