القواسمي: "فتح" على العهد والقسم والنضال حتى جلاء الاحتلال وتجسيد الدولة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال المتحدث باسم حركة "فتح" أسامة القواسمي إن الحركة وفي ذكرى انطلاقتها الـ48 تؤكد لشعبنا العظيم أنها ماضية على طريق الحرية والاستقلال، متمسكة بحقوق شعبنا على أرضه، ثابتة على الوحدة الوطنية، وتمكين الجبهة الداخلية لمواجهة التحديات المفروضة على شعبنا
وشدد القواسمي، في بيان صحافي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة، مساء اليوم الاثنين، على إصرار شعبنا على مواجهة حملات ومخططات الاحتلال الاستيطاني غير المسبوقة، "ولن تنحني هاماتنا، وإرادتنا لن تنكسر، وسيبقى قرارنا الوطني الفلسطيني مستقلا منحازا للمصالح العليا لشعبنا الفلسطيني العظيم".
وقال القواسمي إن "فتح" ستبقى طليعة العمل الوطني النضالي، فهي التي فجرت شرارة الثورة في الفاتح من يناير من عام 1965 لتعلن بذلك ميلاد عهد جديد بدأ بالكفاح المسلح، فتحولت مخيمات اللجوء وساكنيها إلى معسكرات تدريب، ولتبدأ مع نضالاتهم وتضحياتهم الجسيمة إلى جانب شعبنا في الأرض المحتلة مرحلة تكريس الهوية الوطنية والسياسية الفلسطينية على الأرض، وكذلك في المحافل الدولية، وتخوض معركة القرار الوطني الفلسطيني المستقل، لتنتقل حركة "فتح"، وعبر مسيرة طويلة من المقاومة البطولية والعمل الفدائي والسياسي والدبلوماسي إلى مربع الاعتراف الدولي بحقوق شعبنا الفلسطيني في تقرير المصير والإقرار الدولي بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأضاف أن "فتح" بتاريخها وحاضرها، بشهدائها الأبرار وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وبأسرى الحرية البواسل، تعاهد شعبنا الفلسطيني المناضل الصامد أن تبقى الوفية والأمينة للأرض والشعب والحقوق الثابتة وللشهداء والأسرى، وأنها على العهد والقسم بمواصلة المسير والنضال حتى جلاء الاحتلال والاستيطان عن دولتنا وأرضنا وقدسنا العربية.
zaقال المتحدث باسم حركة "فتح" أسامة القواسمي إن الحركة وفي ذكرى انطلاقتها الـ48 تؤكد لشعبنا العظيم أنها ماضية على طريق الحرية والاستقلال، متمسكة بحقوق شعبنا على أرضه، ثابتة على الوحدة الوطنية، وتمكين الجبهة الداخلية لمواجهة التحديات المفروضة على شعبنا
وشدد القواسمي، في بيان صحافي صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة، مساء اليوم الاثنين، على إصرار شعبنا على مواجهة حملات ومخططات الاحتلال الاستيطاني غير المسبوقة، "ولن تنحني هاماتنا، وإرادتنا لن تنكسر، وسيبقى قرارنا الوطني الفلسطيني مستقلا منحازا للمصالح العليا لشعبنا الفلسطيني العظيم".
وقال القواسمي إن "فتح" ستبقى طليعة العمل الوطني النضالي، فهي التي فجرت شرارة الثورة في الفاتح من يناير من عام 1965 لتعلن بذلك ميلاد عهد جديد بدأ بالكفاح المسلح، فتحولت مخيمات اللجوء وساكنيها إلى معسكرات تدريب، ولتبدأ مع نضالاتهم وتضحياتهم الجسيمة إلى جانب شعبنا في الأرض المحتلة مرحلة تكريس الهوية الوطنية والسياسية الفلسطينية على الأرض، وكذلك في المحافل الدولية، وتخوض معركة القرار الوطني الفلسطيني المستقل، لتنتقل حركة "فتح"، وعبر مسيرة طويلة من المقاومة البطولية والعمل الفدائي والسياسي والدبلوماسي إلى مربع الاعتراف الدولي بحقوق شعبنا الفلسطيني في تقرير المصير والإقرار الدولي بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس.
وأضاف أن "فتح" بتاريخها وحاضرها، بشهدائها الأبرار وعلى رأسهم الشهيد الرمز ياسر عرفات، وبأسرى الحرية البواسل، تعاهد شعبنا الفلسطيني المناضل الصامد أن تبقى الوفية والأمينة للأرض والشعب والحقوق الثابتة وللشهداء والأسرى، وأنها على العهد والقسم بمواصلة المسير والنضال حتى جلاء الاحتلال والاستيطان عن دولتنا وأرضنا وقدسنا العربية.