عساف: من حق شعبنا أن يعرف السبب الحقيقي لعدم التزام العرب بتعهداتهم المالية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف، إن من حق شعبنا والشعوب العربية معرفة السبب وراء عدم التزام الدول العربية بالتزاماتها المالية تجاه شعبنا الذي يقف في خندق الدفاع الأول عن العرب.
وأضاف عساف في تصريح صحفي، "إننا نقف في خندق الدفاع الأول عن الأمة العربية، وإن صمودنا هو السد المنيع أمام الأطماع الإسرائيلية في الاستعمار والتوسع، وإن الواجب والمصالح الوطنية والقومية تحتم على الدول العربية تقديم الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني في هذه المعركة التي يدفع فيها من دماء أبنائه الشهداء والجرحى وحرية أسراه ومعاناة لاجئيه المشردين في كل أصقاع الأرض".
وقال: عندما أُخذ قرار بتوفير شبكة الأمان العربية في قمة بغداد وتم التأكيد على هذا القرار في ثلاثة اجتماعات لوزراء الخارجية العرب أثناء اجتماعات لجنة مبادرة السلام العربية، خاضت القيادة الفلسطينية معركة الأمم المتحدة وهي مطمئنة على مصير أبناء شعبنا بأنهم لن يجوعوا لأن أشقاءهم العرب لن يتركوهم فريسة الابتزاز الإسرائيلي أو الأميركي، وتعهدوا بالمساهمة بواجبهم القومي والوطني في هذه المعركة من خلال الدعم المالي، ولكن ما يجرى لغاية الآن مخيب للآمال.
وأكد عساف من حق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية أن تعرف ما هو السبب الحقيقي لعدم التزام العرب بتعهداتهم.
وشدد على أن شعبنا سيصمد مهما كانت التحديات والتضحيات، ولن يستسلم ولن نرفع الراية البيضاء، ولن نركع إلا لله، وأن جماهير شعبنا الفلسطيني تعرف حقيقة الصعوبات التي نجابهها، وستبقى ملتفة حول قيادتها وخياراتها الوطنية.
وأضاف "نحن نمر في مرحلة عض الأصابع، وسنخرج من هذه المعركة رافعي راية النصر وعلم فلسطين فوق مآذن وكنائس وأسوار القدس عاصمة دولتنا المستقلة".
shقال المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف، إن من حق شعبنا والشعوب العربية معرفة السبب وراء عدم التزام الدول العربية بالتزاماتها المالية تجاه شعبنا الذي يقف في خندق الدفاع الأول عن العرب.
وأضاف عساف في تصريح صحفي، "إننا نقف في خندق الدفاع الأول عن الأمة العربية، وإن صمودنا هو السد المنيع أمام الأطماع الإسرائيلية في الاستعمار والتوسع، وإن الواجب والمصالح الوطنية والقومية تحتم على الدول العربية تقديم الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني في هذه المعركة التي يدفع فيها من دماء أبنائه الشهداء والجرحى وحرية أسراه ومعاناة لاجئيه المشردين في كل أصقاع الأرض".
وقال: عندما أُخذ قرار بتوفير شبكة الأمان العربية في قمة بغداد وتم التأكيد على هذا القرار في ثلاثة اجتماعات لوزراء الخارجية العرب أثناء اجتماعات لجنة مبادرة السلام العربية، خاضت القيادة الفلسطينية معركة الأمم المتحدة وهي مطمئنة على مصير أبناء شعبنا بأنهم لن يجوعوا لأن أشقاءهم العرب لن يتركوهم فريسة الابتزاز الإسرائيلي أو الأميركي، وتعهدوا بالمساهمة بواجبهم القومي والوطني في هذه المعركة من خلال الدعم المالي، ولكن ما يجرى لغاية الآن مخيب للآمال.
وأكد عساف من حق الشعب الفلسطيني والشعوب العربية أن تعرف ما هو السبب الحقيقي لعدم التزام العرب بتعهداتهم.
وشدد على أن شعبنا سيصمد مهما كانت التحديات والتضحيات، ولن يستسلم ولن نرفع الراية البيضاء، ولن نركع إلا لله، وأن جماهير شعبنا الفلسطيني تعرف حقيقة الصعوبات التي نجابهها، وستبقى ملتفة حول قيادتها وخياراتها الوطنية.
وأضاف "نحن نمر في مرحلة عض الأصابع، وسنخرج من هذه المعركة رافعي راية النصر وعلم فلسطين فوق مآذن وكنائس وأسوار القدس عاصمة دولتنا المستقلة".