حمد : الجماهير باقية على العهد وغزة تحتل عين الحرية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
حتلت الجماهير الغفيرة ، منصة مهرجان انطلاقة حركة فتح بعد الانتهاء من كلمة الرئيس محمود عباس ، وصعود فرقة العاشقين للمنصة ، مما اضطر الامن الى حماية اعضاء اللجنة المركزية واخلاءهم من موقع المهرجان .
وقالت أمل حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ، أن الغاء ما تبقى من برنامج المهرجان ناجم عن تزايد الحشود واندفاعهم تجاه المنصة ، وكثافته في ارض السرايا وما حولها ، وحرصاً على سلامة الجماهير ، تم الغاء كلمة الاخت ام جهاد الوزير وكلمة القوى الوطنية والاسلامية ، فيما بقيت فقرة فرقة العاشقين الى حين أن تخلو الجماهير المنصة .
وأكدت حمد أن الجماهير الحاشدة والمحتشدة في ارض السرايا وما حولها يعبر عن حركة فتح وتاريخها ، وقوتها على الارض ، ولا نقول غير أن الجماهير قد ربحت بيعها ، بيعة الوفاء لدماء الشهداء والعهد على الثوابت الوطنية ، والقسم للاسرى أن ايامهم وسنين حياتهم خلف القضبان الى زوال ، وهي الجماهير التي كتبت سطورها الواضحة ، لكل الشعب الفلسطيني ، ولمحبي القضية الفلسطينية ، بل لكل العالم .
وأن فتح حركة الجماهير وانطلاقتها التاريخية في هذا العام ، صناعة ياسر عرفات واخوانه الشهداء من القادة ، والمناضلين ، وشلال الدم وعذابات شعبنا ، وستبقى هذه الجماهير على عهدها ما دامت حقوقنا في بطن الاحتلال ، وأنها لثورة حتى النصر.
zaحتلت الجماهير الغفيرة ، منصة مهرجان انطلاقة حركة فتح بعد الانتهاء من كلمة الرئيس محمود عباس ، وصعود فرقة العاشقين للمنصة ، مما اضطر الامن الى حماية اعضاء اللجنة المركزية واخلاءهم من موقع المهرجان .
وقالت أمل حمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ، أن الغاء ما تبقى من برنامج المهرجان ناجم عن تزايد الحشود واندفاعهم تجاه المنصة ، وكثافته في ارض السرايا وما حولها ، وحرصاً على سلامة الجماهير ، تم الغاء كلمة الاخت ام جهاد الوزير وكلمة القوى الوطنية والاسلامية ، فيما بقيت فقرة فرقة العاشقين الى حين أن تخلو الجماهير المنصة .
وأكدت حمد أن الجماهير الحاشدة والمحتشدة في ارض السرايا وما حولها يعبر عن حركة فتح وتاريخها ، وقوتها على الارض ، ولا نقول غير أن الجماهير قد ربحت بيعها ، بيعة الوفاء لدماء الشهداء والعهد على الثوابت الوطنية ، والقسم للاسرى أن ايامهم وسنين حياتهم خلف القضبان الى زوال ، وهي الجماهير التي كتبت سطورها الواضحة ، لكل الشعب الفلسطيني ، ولمحبي القضية الفلسطينية ، بل لكل العالم .
وأن فتح حركة الجماهير وانطلاقتها التاريخية في هذا العام ، صناعة ياسر عرفات واخوانه الشهداء من القادة ، والمناضلين ، وشلال الدم وعذابات شعبنا ، وستبقى هذه الجماهير على عهدها ما دامت حقوقنا في بطن الاحتلال ، وأنها لثورة حتى النصر.