الجبهة العربية الفلسطينية : مليونية الدولة والانتصار جددت البيعة للقيادة الفلسطينية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
شاركت الجبهة العربية الفلسطينية أمس في مهرجان إحياء الذكرى الثامنة والأربعين لانطلاقة الثورة الفلسطينية مقدمة التهنئة لحركة التحرير الوطني الفلسطيني بذكرى انطلاقاتها .
وأكدت الجبهة على أن الحشود التي خرجت بمليونية الدولة والانتصار جددت العهد والبيعة للقيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني .
وأضافت الجبهة أن هذه المليونية أثبتت للجميع أن شعبنا الفلسطيني لا يقبل القسمة على مطالبنا الشرعية ممثلة بالثوابت الوطنية في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وحق تقرير المصير وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي شردوا منها .
وجددت الجبهة دعوتها لجميع الفصائل الفلسطينية بضرورة التكاثف وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وان هذه الحشود التي خرجت إنما أتت لتقول كلمتها على ساحة الشهيد ياسر عرفات أن خيار الشعب هو خيار الوحدة الوطنية ولا بديل عن المصالحة ولتقول لإسرائيل إنها لا يمكن لها أن تلغي القضية الفلسطينية وقيادة منظمة التحرير ولا يمكنها التلاعب بالشرعية الفلسطينية لأن الشعب الفلسطيني ملتف خلف قيادته.
zaشاركت الجبهة العربية الفلسطينية أمس في مهرجان إحياء الذكرى الثامنة والأربعين لانطلاقة الثورة الفلسطينية مقدمة التهنئة لحركة التحرير الوطني الفلسطيني بذكرى انطلاقاتها .
وأكدت الجبهة على أن الحشود التي خرجت بمليونية الدولة والانتصار جددت العهد والبيعة للقيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني .
وأضافت الجبهة أن هذه المليونية أثبتت للجميع أن شعبنا الفلسطيني لا يقبل القسمة على مطالبنا الشرعية ممثلة بالثوابت الوطنية في إقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وحق تقرير المصير وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي شردوا منها .
وجددت الجبهة دعوتها لجميع الفصائل الفلسطينية بضرورة التكاثف وإنهاء الانقسام واستعادة الوحدة الوطنية وان هذه الحشود التي خرجت إنما أتت لتقول كلمتها على ساحة الشهيد ياسر عرفات أن خيار الشعب هو خيار الوحدة الوطنية ولا بديل عن المصالحة ولتقول لإسرائيل إنها لا يمكن لها أن تلغي القضية الفلسطينية وقيادة منظمة التحرير ولا يمكنها التلاعب بالشرعية الفلسطينية لأن الشعب الفلسطيني ملتف خلف قيادته.