المكتب الحركي لمعلمي فتح بطولكرم يجدد البيعة للرئيس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد منتصر العناني المسؤول الإعلامي في المكتب الحركي لمعلمي فتح في طولكرم، بأن المعلمين شاركوا بفعالية في مهرجان الإنطلاقة ال 48 المركزي الذي نظم في مدينة نابلس جبل النار وسط حضور مميز.
وأضاف العناني بأن أمين سر المكتب حسام الكرمي أشار إلى إن هذه المشاركة تنطوي تحت مظلة وقوف المعلمين بجانب القيادة الفلسطينية وتجديد البيعة للرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية وإحياء للذكرى ال 48 لأنطلاقة الثورة الفلسطينية فتح والتي كان المعلم الفلسطيني هو المساند وله الدور النضالي الكبير ومقاوما في كل مرحلة.
وأشار الكرمي بأن: "حافلات نقلت المعلمين إلى مدينة نابلس شاركت في هذا العرس الفتحاوي الكبير، مؤكدا أن المعلمين سيكونون الرافدين لكل المواقف القيادية وأن الثورة الفلسطينية هي رسالة نؤكد من خلال مشاركتنا أننا شعب سنناضل حتى تحقيق مشروعنا الوطني الفلسطيني وهو إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف مؤكدين أن هذا المهرجان الإحتفالي هو تأكيد للإنتصار الذي بدأ يتوالى على ابناء شعبنا الفلسطيني وأختتم العناني بأن المكتب الحركي للمعلمين الفتحاوي سيكون رافدا اساسيا ضمن برامجه المرتقبة في كافة المناسبات الوطنية والإجتماعية وتحقيق مطالب المعلمين في المرحلة القادمة في ظل شرعية هذه المطالب التي نسعى أن نحققها في المرحلة المقبلة بعد الخروج من الأزمة وما هذه المشاركة في العرس الفتحاوي الكبير لهو تأكيد على إسقاط كل المراهنات التي كانت تتباهى بأن فتح غابت لنقول لهم أن فتح موجودة وبقوة وما مشاهد العرس الفتحاوي في المحافظات الشمالية والجنوبية المليونية لهو قلب لكل المراهنات وإسقاطها من أبناء شعب فلسطين صاحب الأسطورة الصمودية ورد كبير على اننا شعب الجبارين".
zaأكد منتصر العناني المسؤول الإعلامي في المكتب الحركي لمعلمي فتح في طولكرم، بأن المعلمين شاركوا بفعالية في مهرجان الإنطلاقة ال 48 المركزي الذي نظم في مدينة نابلس جبل النار وسط حضور مميز.
وأضاف العناني بأن أمين سر المكتب حسام الكرمي أشار إلى إن هذه المشاركة تنطوي تحت مظلة وقوف المعلمين بجانب القيادة الفلسطينية وتجديد البيعة للرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية وإحياء للذكرى ال 48 لأنطلاقة الثورة الفلسطينية فتح والتي كان المعلم الفلسطيني هو المساند وله الدور النضالي الكبير ومقاوما في كل مرحلة.
وأشار الكرمي بأن: "حافلات نقلت المعلمين إلى مدينة نابلس شاركت في هذا العرس الفتحاوي الكبير، مؤكدا أن المعلمين سيكونون الرافدين لكل المواقف القيادية وأن الثورة الفلسطينية هي رسالة نؤكد من خلال مشاركتنا أننا شعب سنناضل حتى تحقيق مشروعنا الوطني الفلسطيني وهو إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف مؤكدين أن هذا المهرجان الإحتفالي هو تأكيد للإنتصار الذي بدأ يتوالى على ابناء شعبنا الفلسطيني وأختتم العناني بأن المكتب الحركي للمعلمين الفتحاوي سيكون رافدا اساسيا ضمن برامجه المرتقبة في كافة المناسبات الوطنية والإجتماعية وتحقيق مطالب المعلمين في المرحلة القادمة في ظل شرعية هذه المطالب التي نسعى أن نحققها في المرحلة المقبلة بعد الخروج من الأزمة وما هذه المشاركة في العرس الفتحاوي الكبير لهو تأكيد على إسقاط كل المراهنات التي كانت تتباهى بأن فتح غابت لنقول لهم أن فتح موجودة وبقوة وما مشاهد العرس الفتحاوي في المحافظات الشمالية والجنوبية المليونية لهو قلب لكل المراهنات وإسقاطها من أبناء شعب فلسطين صاحب الأسطورة الصمودية ورد كبير على اننا شعب الجبارين".