عشراوي: مهرجان الانطلاقة في غزة هو رسالة الى اسرائيل والعالم بأن شعبنا موحد
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكدت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي أن روح الوفاء للثورة الفلسطينية والهوية الوطنية التي تجسدت في مهرجان انطلاقة حركة فتح في قطاع غزة، هي رسالة الى اسرائيل والعالم بأن شعبنا صامد على أرضه، وموحد في مواجهة مشاريع الاحتلال التي تهدف الى تصفيته وعزله سياسياً وجغرافياً عن الخارطة.
وقالت عشراوي: "إن خروج مئات الآلاف من أبناء شعبنا، بمشاركة واسعة من الأحزاب السياسية والمجتمع المدني ومكونات شعبنا كافة، يؤكد أن الشعب الفلسطيني ماض في تحقيق أهدافه المشروعة في تجسيد سيادة دولة فلسطين وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم".
وأشارت عشراوي الى أنه على الرغم من الاختلاف في وجهات النظر فإن شعبنا يكرس دوماً انتماءه وتجذره بوطنه والتزامه بحقوقه الثابتة، وأضافت: "إن أية محاولات لطمس هذه الروح النضالية والهوية الوطنية لن تنجح لا على المستوى المحلي ولا الدولي".
وهنأت عشراوي حركة فتح على نجاح مهرجانها، وأعربت عن أملها في أن تكون هذه المناسبة فرصة لتكثيف الجهود لانجاز الوحدة الوطنية، وانهاء الانقسام باعتباره السبيل لمواجهة عدوان الاحتلال المتصاعد، والالتفاف حول البرنامج الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد، ودعم صمود شعبنا في أماكن تواجده كافة.
zaأكدت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير حنان عشراوي أن روح الوفاء للثورة الفلسطينية والهوية الوطنية التي تجسدت في مهرجان انطلاقة حركة فتح في قطاع غزة، هي رسالة الى اسرائيل والعالم بأن شعبنا صامد على أرضه، وموحد في مواجهة مشاريع الاحتلال التي تهدف الى تصفيته وعزله سياسياً وجغرافياً عن الخارطة.
وقالت عشراوي: "إن خروج مئات الآلاف من أبناء شعبنا، بمشاركة واسعة من الأحزاب السياسية والمجتمع المدني ومكونات شعبنا كافة، يؤكد أن الشعب الفلسطيني ماض في تحقيق أهدافه المشروعة في تجسيد سيادة دولة فلسطين وعاصمتها القدس وعودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم".
وأشارت عشراوي الى أنه على الرغم من الاختلاف في وجهات النظر فإن شعبنا يكرس دوماً انتماءه وتجذره بوطنه والتزامه بحقوقه الثابتة، وأضافت: "إن أية محاولات لطمس هذه الروح النضالية والهوية الوطنية لن تنجح لا على المستوى المحلي ولا الدولي".
وهنأت عشراوي حركة فتح على نجاح مهرجانها، وأعربت عن أملها في أن تكون هذه المناسبة فرصة لتكثيف الجهود لانجاز الوحدة الوطنية، وانهاء الانقسام باعتباره السبيل لمواجهة عدوان الاحتلال المتصاعد، والالتفاف حول البرنامج الوطني لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد، ودعم صمود شعبنا في أماكن تواجده كافة.