عابدين يطلع على أوضاع اللاجئين الفلسطينيين الصحية في لبنان
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال وزير الصحة هاني عابدين، إن الهدف الأساسي من زيارته للبنان هو التعرف عن كثب على الأوضاع الصحية التي يعيشها اللاجئون في المخيمات الفلسطينية بلبنان، وكيفية التغلب على الصعوبات التي يواجهونها، سيما في موضوع تقديم الخدمات الثانية والثالثة في المستوى الصحي، كذلك العمل على حل الإشكاليات العالقة في عدد من مرافق الهلال الأحمر الفلسطيني.
وأضاف في تصريح صحفي صدر عن وزارة الصحة، اليوم السبت، أن جولته تشمل معظم المخيمات ومرافق الرعاية الصحة فيها، كذلك الجلوس مع المسؤولين في الهلال الأحمر الفلسطيني، والأونروا والصندوق الوطني الفلسطيني والقطاع الخاص من أجل التوصل إلى رؤية جديدة لمعالجة جميع والقضايا العالقة والتي تضمن للاجئين تقديم الرعاية الصحية الأفضل سواء المجانية منها أو الخاصة بأسعار معقولة.
وأشاد عابدين بالروح المعنوية العالية التي يتحلى فيها أبناء شعبنا في المخيمات داخل لبنان، رغم الظروف الصعبة التي يعانون منها، حيث أن معظم الوظائف ممنوعة عليهم، كذلك استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن المخيمات حيث تصلهم يوميا ما مجموعه 4–6 ساعات، وإثر ذلك الانقطاع عن الأمور الحياتية حيث يضطر اللاجئ إلى توفير قوته يوما بيوم.
zaقال وزير الصحة هاني عابدين، إن الهدف الأساسي من زيارته للبنان هو التعرف عن كثب على الأوضاع الصحية التي يعيشها اللاجئون في المخيمات الفلسطينية بلبنان، وكيفية التغلب على الصعوبات التي يواجهونها، سيما في موضوع تقديم الخدمات الثانية والثالثة في المستوى الصحي، كذلك العمل على حل الإشكاليات العالقة في عدد من مرافق الهلال الأحمر الفلسطيني.
وأضاف في تصريح صحفي صدر عن وزارة الصحة، اليوم السبت، أن جولته تشمل معظم المخيمات ومرافق الرعاية الصحة فيها، كذلك الجلوس مع المسؤولين في الهلال الأحمر الفلسطيني، والأونروا والصندوق الوطني الفلسطيني والقطاع الخاص من أجل التوصل إلى رؤية جديدة لمعالجة جميع والقضايا العالقة والتي تضمن للاجئين تقديم الرعاية الصحية الأفضل سواء المجانية منها أو الخاصة بأسعار معقولة.
وأشاد عابدين بالروح المعنوية العالية التي يتحلى فيها أبناء شعبنا في المخيمات داخل لبنان، رغم الظروف الصعبة التي يعانون منها، حيث أن معظم الوظائف ممنوعة عليهم، كذلك استمرار انقطاع التيار الكهربائي عن المخيمات حيث تصلهم يوميا ما مجموعه 4–6 ساعات، وإثر ذلك الانقطاع عن الأمور الحياتية حيث يضطر اللاجئ إلى توفير قوته يوما بيوم.