ثوري "فتح" يستذكر مناقب القائد "خطاب" في الذكرى الـ18 لاستشهاده
أشادت أمانة سر المجلس الثوري لحركة فتح، بمناقب وأخلاقيات الشهيد القائد عزت أبو الرب (خطاب) عضو المجلس الثوري، وعبرت عن تقديرها العظيم لنضاله وعطائه، وإيمانه بمبادئ الحركة التي جسدها سلوكا وفعلا نضاليا نموذجيا.
وأكدت الأمانة في بيان لها اليوم الأربعاء في ذكرى استشهاد خطاب، "أنه كان من الرجال الوطنيين الذين كرسوا شبابهم وحياتهم في النضال من أجل انتصار فلسطين وقضيتها، وقد شهدت أحراش جنين على قيادته لمجموعات العمل الفدائي منذ التحاق خطاب في صفوف الحركة أثناء مرحلة العمل السري".
وأشارت الأمانة إلى الإنجازات التي سجلها خطاب في حياته، وتأثيرها الإيجابي في توجيه المناضلين الفتحاويين وتعبئتهم سياسيا ووطنيا وفكريا وثقافيا.
واعتبرت فتح خطاب من مناضليها الأوائل الذين استطاعوا حشد التضامن والتأييد والدعم للثورة الفلسطينية التي أطلقتها حركة فتح، فقد وطد علاقات الحركة مع أحزاب وحركات ودول ذات أهمية كبيرة وعظيمة بتجربتها الكفاحية، فقدمت دعمها للشعب الفلسطيني في كل مراحل كفاحه، وما زالت بصمات خطاب حاضرة في دعم هذه الدول لفلسطين حتى اليوم.
وحيت أمانة السر في ختام بيانها روح الشهيد خطاب، مجددة العهد له ولكل المناضلين، الذين استشهدوا على درب الفداء على الاستمرار بدرب النضال حتى تحقيق الحرية والاستقلال.
وأكدت الأمانة في بيان لها اليوم الأربعاء في ذكرى استشهاد خطاب، "أنه كان من الرجال الوطنيين الذين كرسوا شبابهم وحياتهم في النضال من أجل انتصار فلسطين وقضيتها، وقد شهدت أحراش جنين على قيادته لمجموعات العمل الفدائي منذ التحاق خطاب في صفوف الحركة أثناء مرحلة العمل السري".
وأشارت الأمانة إلى الإنجازات التي سجلها خطاب في حياته، وتأثيرها الإيجابي في توجيه المناضلين الفتحاويين وتعبئتهم سياسيا ووطنيا وفكريا وثقافيا.
واعتبرت فتح خطاب من مناضليها الأوائل الذين استطاعوا حشد التضامن والتأييد والدعم للثورة الفلسطينية التي أطلقتها حركة فتح، فقد وطد علاقات الحركة مع أحزاب وحركات ودول ذات أهمية كبيرة وعظيمة بتجربتها الكفاحية، فقدمت دعمها للشعب الفلسطيني في كل مراحل كفاحه، وما زالت بصمات خطاب حاضرة في دعم هذه الدول لفلسطين حتى اليوم.
وحيت أمانة السر في ختام بيانها روح الشهيد خطاب، مجددة العهد له ولكل المناضلين، الذين استشهدوا على درب الفداء على الاستمرار بدرب النضال حتى تحقيق الحرية والاستقلال.