كاتب فرنسي يختار فلسطين محطة أخيرة لمشروعه "قصص واقعية من المتوسط"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال الكاتب الفرنسي فرانسوا بون، إن فلسطين ستكون محطته الأخيرة لإنتاج مشروعه "قصص واقعية من المتوسط".
وأوضح الكاتب الفرنسي، خلال مؤتمر صحافي عقده، مساء اليوم الاثنين، في المركز الثقافي الفرنسي الألماني في رام الله، إن زيارته إلى فلسطين ستشمل عددا من المدن في الضفة الغربية وقطاع غزة وستستمر لحوالي 20 يوما قبل أن يعود إلى مدينة مرسيليا الفرنسية.
وأشار إلى أن مشروعه يندرج ضمن تظاهرة ""مارسيليا عاصمة الثقافة الأوروبية 2013" الذي يسرد فيه قصصا عادية لأناس من المتوسط، والذي قاده إلى مدن: برشلونة، وطنجة، والجزائر، وتيزي اوزو، وتونس، وصفاقس، والقاهرة، وبورسعيد، وبيروت، وزحلة، وأزمير، واسطنبول، وأثينا، وثيسالونيكي، وكاتان.
وأضاف: ""هناك أناس بإمكانهم أن يحكوا قصة من بين الكثير من قصص حياتهم، التي تستحق أن تتحول إلى مادة للكتابة"، مشيرا إلى أنه خلال زيارته إلى مدينة الخليل التقى بسيدة من المدينة مسؤولة عن مدرسة قريبة من مستوطنة تحدثت له عن معاناة الطلبة من مشاكل وهم يمارسون لعبة كرة القدم باعتبار أنهم يسببون الازعاج للمستوطنين.
وقال إن قصصه في فلسطين لن تركز فقط على ما يعانيه السكان من مشاكل بسبب الاحتلال، وإنما ستكون هناك قصصا بقالب هزلي، وأخرى واقعية عن مشاكل تواجه الأشخاص بمختلف أعمارهم في حياتهم بعيدا عن الاحتلال.
يذكر أن مشروع ""قصص واقعية من المتوسط"" يعد لمناسبة اختيار مدينة مرسيليا الفرنسية عاصمة للثقافة الأوروبية للعام 2013، وسينشر في كتاب يضم قصص أناس عاديين من 13 بلدا أوروبيا وعربيا من دول منطقة البحر الأبيض المتوسط بلغات سكان تلك الدول.
zaقال الكاتب الفرنسي فرانسوا بون، إن فلسطين ستكون محطته الأخيرة لإنتاج مشروعه "قصص واقعية من المتوسط".
وأوضح الكاتب الفرنسي، خلال مؤتمر صحافي عقده، مساء اليوم الاثنين، في المركز الثقافي الفرنسي الألماني في رام الله، إن زيارته إلى فلسطين ستشمل عددا من المدن في الضفة الغربية وقطاع غزة وستستمر لحوالي 20 يوما قبل أن يعود إلى مدينة مرسيليا الفرنسية.
وأشار إلى أن مشروعه يندرج ضمن تظاهرة ""مارسيليا عاصمة الثقافة الأوروبية 2013" الذي يسرد فيه قصصا عادية لأناس من المتوسط، والذي قاده إلى مدن: برشلونة، وطنجة، والجزائر، وتيزي اوزو، وتونس، وصفاقس، والقاهرة، وبورسعيد، وبيروت، وزحلة، وأزمير، واسطنبول، وأثينا، وثيسالونيكي، وكاتان.
وأضاف: ""هناك أناس بإمكانهم أن يحكوا قصة من بين الكثير من قصص حياتهم، التي تستحق أن تتحول إلى مادة للكتابة"، مشيرا إلى أنه خلال زيارته إلى مدينة الخليل التقى بسيدة من المدينة مسؤولة عن مدرسة قريبة من مستوطنة تحدثت له عن معاناة الطلبة من مشاكل وهم يمارسون لعبة كرة القدم باعتبار أنهم يسببون الازعاج للمستوطنين.
وقال إن قصصه في فلسطين لن تركز فقط على ما يعانيه السكان من مشاكل بسبب الاحتلال، وإنما ستكون هناك قصصا بقالب هزلي، وأخرى واقعية عن مشاكل تواجه الأشخاص بمختلف أعمارهم في حياتهم بعيدا عن الاحتلال.
يذكر أن مشروع ""قصص واقعية من المتوسط"" يعد لمناسبة اختيار مدينة مرسيليا الفرنسية عاصمة للثقافة الأوروبية للعام 2013، وسينشر في كتاب يضم قصص أناس عاديين من 13 بلدا أوروبيا وعربيا من دول منطقة البحر الأبيض المتوسط بلغات سكان تلك الدول.