معرض تراثي في ذكرى إنطلاقة حركة فتح في الرشيدية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ضمن فعاليات الذكرى الثامنة والأربعون لإنطلاقة حركة فتح أقام الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية ومكتب المرأة الحركي معرضاً في قاعة الشهيد أبو الهول في الرشيدية، وتقدم الحضور قيادة حركة فتح في لبنان ومنطقة صور، ممثلوا الفصائل الفلسطينية والمكاتب الحركية النسوية، وممثلوا الجمعيات والمؤسسات الأهلية.
وإحتوى المعرض على جناح صور خاص بالشهيد ياسر عرفات، وأشغال يدوية وحرفية وقسم للأعمال التراثية الفلسطينية.
وقبل الافتتاح تحدثت عضو إقليم حركة فتح في لبنان زهرة الربيع وجاء في كلمتها: "تأتي هذه الذكرى المجيده لحركتنا الرائدة فتح وشعبنا يحتفل بإنتصاراته الكبيرة وأولها انتصارنا بقبول دولة فلسطين عضو مراقب في الأمم المتحدة رغم أنف أمريكا وإسرائيل ورغم التهديد والوعيد الذي وجهته امريكا وإسرائيل للسيد الرئيس أبو مازن لم تزده إلا عزيمه وإصرار ولأنه القائد الذي يحمل عزيمة الثوار الرافضة لكل أشكال الضغط والابتزاز توجه نحو الهدف وحقق الإنتصار وأصبح لنا دولة،وكان الإنتصار الأهم منذ النكبة حتى اليوم".
واعتبرت "ان الرد الحقيقي على التهديد الإسرائيلي وعدوانها المستمر على شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، هو وحده الشعب الفلسطيني ووحده نظامه السياسي: ومن هنا ندعو الأخوة في حركة حماس إلى التوقيع على وثيقة المصالحة وتنفيذ ما اتفق عليه في القاهرة والدوحة لإنهاء الإنقسام وما نتج عنه من أضرار كبيرة لقضيتنا".
وأكدت الربيع "أن المرأة الفلسطينية متمسكة بالثوابت الفلسطينية وحقها في الدفاع عنها. لأن الحفاظ على التراث هو الحفاظ على الهوية وعلى النسيج الإجتماعي لشعبنا الفلسطيني والأرض والمقدسات وخاصة أن العدو يسعى لطمس وسرقة تراثنا، تراث آبائنا وأجدادنا"..
zaضمن فعاليات الذكرى الثامنة والأربعون لإنطلاقة حركة فتح أقام الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية ومكتب المرأة الحركي معرضاً في قاعة الشهيد أبو الهول في الرشيدية، وتقدم الحضور قيادة حركة فتح في لبنان ومنطقة صور، ممثلوا الفصائل الفلسطينية والمكاتب الحركية النسوية، وممثلوا الجمعيات والمؤسسات الأهلية.
وإحتوى المعرض على جناح صور خاص بالشهيد ياسر عرفات، وأشغال يدوية وحرفية وقسم للأعمال التراثية الفلسطينية.
وقبل الافتتاح تحدثت عضو إقليم حركة فتح في لبنان زهرة الربيع وجاء في كلمتها: "تأتي هذه الذكرى المجيده لحركتنا الرائدة فتح وشعبنا يحتفل بإنتصاراته الكبيرة وأولها انتصارنا بقبول دولة فلسطين عضو مراقب في الأمم المتحدة رغم أنف أمريكا وإسرائيل ورغم التهديد والوعيد الذي وجهته امريكا وإسرائيل للسيد الرئيس أبو مازن لم تزده إلا عزيمه وإصرار ولأنه القائد الذي يحمل عزيمة الثوار الرافضة لكل أشكال الضغط والابتزاز توجه نحو الهدف وحقق الإنتصار وأصبح لنا دولة،وكان الإنتصار الأهم منذ النكبة حتى اليوم".
واعتبرت "ان الرد الحقيقي على التهديد الإسرائيلي وعدوانها المستمر على شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، هو وحده الشعب الفلسطيني ووحده نظامه السياسي: ومن هنا ندعو الأخوة في حركة حماس إلى التوقيع على وثيقة المصالحة وتنفيذ ما اتفق عليه في القاهرة والدوحة لإنهاء الإنقسام وما نتج عنه من أضرار كبيرة لقضيتنا".
وأكدت الربيع "أن المرأة الفلسطينية متمسكة بالثوابت الفلسطينية وحقها في الدفاع عنها. لأن الحفاظ على التراث هو الحفاظ على الهوية وعلى النسيج الإجتماعي لشعبنا الفلسطيني والأرض والمقدسات وخاصة أن العدو يسعى لطمس وسرقة تراثنا، تراث آبائنا وأجدادنا"..