قيادي من كتائب شهداء الأقصى يرفض وصف حماس للكتائب بـــ "الإرهابية"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
رفض القيادي في كتائب شهداء الأقصى "ماجد ياسين" ما جاء في لائحة الإتهام التي وجهها قضاء حكومة حماس المقالة بغزة لقائد كتائب شهداء الأقصى بالقطاع، زكي السكني شكلاً ومضموناً.
وقال"ياسين" في تصريح له، إن كتائب شهداء الأقصى ترفض الإتهامات الباطلة التي وجهت من قبل قضاء حكومة حماس بغزة، شكلاً ومضموناً، والتي إتهمت "السكني"بتشكيل مجموعات "إرهابية" على حد تعبير قضاء حماس، مؤكداً أن المجموعات التي يقودها السكني هي من خيرة أبناء كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، ولها تاريخ حافل في مقارعة الإحتلال، وشاركت بالعديد من المهام الجهادية المشتركة بين كتائب الشهيد عز الدين القسام، وسرايا القدس وعدد اخر من الأذرع العسكرية التابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية بغزة، مشيراً ان كتائب شهداء الأقصى هي ظاهرة نبيلة ولا يجوز بالمطلق لأي كان أن يطلق عليها هذه المصطلحات التي أفرزتها الحالة الإنقسامية .
وإستهجن القيادي في "شهداء الأقصى"محاكمة السكني، لحيازته الأسلحة والمواد المتفجرة، قائلاً: إن من حق أي مجاهد يؤمن بمقاومة الإحتلال إمتلاك مثل هذه الوسائل القتالية التي تستخدم في مقاومة الإحتلال، والدفاع عن أبناء شعبنا الذي يتعرض لأبشع الجرائم من قبل جيش الإحتلال الإسرائيلي، نافياً في الوقت ذاته صحة ما جاء في لائحة الإتهام التي وجهت للسكني، مؤكداً ان الأخير يُعتبر من أهم قادة المقاومة بغزة، وإسمه على قائمة الإغتيالات التي نشرتها أجهزة الإستخبارات الصهيونية عام 2005.
واعتبر"ياسين"محاكمة السكني، بأنها تعمق الإنقسام الداخلي، وتفسد أجواء المصالحة، مطالباً بضرورة الإفراج عنه وإحترام تاريخه الوطني .
zaرفض القيادي في كتائب شهداء الأقصى "ماجد ياسين" ما جاء في لائحة الإتهام التي وجهها قضاء حكومة حماس المقالة بغزة لقائد كتائب شهداء الأقصى بالقطاع، زكي السكني شكلاً ومضموناً.
وقال"ياسين" في تصريح له، إن كتائب شهداء الأقصى ترفض الإتهامات الباطلة التي وجهت من قبل قضاء حكومة حماس بغزة، شكلاً ومضموناً، والتي إتهمت "السكني"بتشكيل مجموعات "إرهابية" على حد تعبير قضاء حماس، مؤكداً أن المجموعات التي يقودها السكني هي من خيرة أبناء كتائب شهداء الأقصى في قطاع غزة، ولها تاريخ حافل في مقارعة الإحتلال، وشاركت بالعديد من المهام الجهادية المشتركة بين كتائب الشهيد عز الدين القسام، وسرايا القدس وعدد اخر من الأذرع العسكرية التابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية بغزة، مشيراً ان كتائب شهداء الأقصى هي ظاهرة نبيلة ولا يجوز بالمطلق لأي كان أن يطلق عليها هذه المصطلحات التي أفرزتها الحالة الإنقسامية .
وإستهجن القيادي في "شهداء الأقصى"محاكمة السكني، لحيازته الأسلحة والمواد المتفجرة، قائلاً: إن من حق أي مجاهد يؤمن بمقاومة الإحتلال إمتلاك مثل هذه الوسائل القتالية التي تستخدم في مقاومة الإحتلال، والدفاع عن أبناء شعبنا الذي يتعرض لأبشع الجرائم من قبل جيش الإحتلال الإسرائيلي، نافياً في الوقت ذاته صحة ما جاء في لائحة الإتهام التي وجهت للسكني، مؤكداً ان الأخير يُعتبر من أهم قادة المقاومة بغزة، وإسمه على قائمة الإغتيالات التي نشرتها أجهزة الإستخبارات الصهيونية عام 2005.
واعتبر"ياسين"محاكمة السكني، بأنها تعمق الإنقسام الداخلي، وتفسد أجواء المصالحة، مطالباً بضرورة الإفراج عنه وإحترام تاريخه الوطني .