"أبيات نسيتها القصائد معي" جديد مروان مخول عن "راية للنشر"
الشاعر مروان مخول
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
صدر عن "دار راية للنشر" في حيفا المجموعة الشعرية الجديدة " أبيات نسيتها القصائد معي" للشاعر مروان مخُّول.
وهذه المجموعة تعتبر العمل الثالث للشاعر بعد "رسالة من آخر رجل" الصادر عام 2002 و"أرض الباسيفلورا الحزينة" الذي صدر العام الماضي بثلاث طبعات في بيروت وحيفا والقاهرة .
في عمله الجديد يواصل مروان مخّول العمل على موضوعاته الأثيرة، تصعيدًا ومراكمةً واستقراءً، وهي الموضوعات التي تتماس مع حياة وتجارب الكثير من الفلسطينيين في داخل وطنهم، كما في قصيدة " عربي في مطار بن غوريون" التي تتهكّم على لحظة التفتيش الأمني المهينة التي واجهها ويواجهها غالبية الفلسطينيين الباقين في وطنهم، مع كل مغادرة وعودة إلى البلاد.
كما تحتوي المجموعة على بعض قصائد مخّول الأخرى، المعروفة، بينها "عاش البلد، مات البلد" التي استمع إليها الآلاف على مدار السنة الماضية في عدد من الأمسيات الشعرية التي حملت عنوان القصيدة.
تقع المجموعة في 112 صفحة من القطع المتوسّط، وتتحرّك قصائدها بين الوجوديّ- العاطفيّ، والقصيدة ذات الموضوعة السياسية الحارقة كما في سائر قصائد مخّول، وتشتمل قسمين، يستهلها " من جَعبة الحبّ"، ويختتمها "عاش البلد، مات البلد" بقصائده التي سبق وعرفها الجمهور قبيل صدور المجموعة.
الجدير بالذكر أيضًا بأن طبعة عربية من المجموعة نفسها صدرت بالتزامن عن "منشورات الجمل" في بيروت.
zaصدر عن "دار راية للنشر" في حيفا المجموعة الشعرية الجديدة " أبيات نسيتها القصائد معي" للشاعر مروان مخُّول.
وهذه المجموعة تعتبر العمل الثالث للشاعر بعد "رسالة من آخر رجل" الصادر عام 2002 و"أرض الباسيفلورا الحزينة" الذي صدر العام الماضي بثلاث طبعات في بيروت وحيفا والقاهرة .
في عمله الجديد يواصل مروان مخّول العمل على موضوعاته الأثيرة، تصعيدًا ومراكمةً واستقراءً، وهي الموضوعات التي تتماس مع حياة وتجارب الكثير من الفلسطينيين في داخل وطنهم، كما في قصيدة " عربي في مطار بن غوريون" التي تتهكّم على لحظة التفتيش الأمني المهينة التي واجهها ويواجهها غالبية الفلسطينيين الباقين في وطنهم، مع كل مغادرة وعودة إلى البلاد.
كما تحتوي المجموعة على بعض قصائد مخّول الأخرى، المعروفة، بينها "عاش البلد، مات البلد" التي استمع إليها الآلاف على مدار السنة الماضية في عدد من الأمسيات الشعرية التي حملت عنوان القصيدة.
تقع المجموعة في 112 صفحة من القطع المتوسّط، وتتحرّك قصائدها بين الوجوديّ- العاطفيّ، والقصيدة ذات الموضوعة السياسية الحارقة كما في سائر قصائد مخّول، وتشتمل قسمين، يستهلها " من جَعبة الحبّ"، ويختتمها "عاش البلد، مات البلد" بقصائده التي سبق وعرفها الجمهور قبيل صدور المجموعة.
الجدير بالذكر أيضًا بأن طبعة عربية من المجموعة نفسها صدرت بالتزامن عن "منشورات الجمل" في بيروت.