عبد الله: باب الشمس تجسيد للمقاومة السلمية الشعبية في مواجهة الاستيطان
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعتبر عضو المجلس التشريعي عن محافظة القدس، نائب المفوض العام للعلاقات الدولية لحركة فتح، عبد الله عبد الله، أن إقامة قرية باب الشمس شرقي القدس في المنطقة المسماة "أي1" المهددة بالمصادرة والاستيطان، عمل شرعي ضد استيطان غير شرعي، مشيدا بالنشطاء والمواطنين المرابطين في القرية لحماية الأرض من غول الاستيطان الإسرائيلي.
وقال، في بيان صحفي، اليوم السبت، إن إقامة القرية تجسيد للمقاومة السلمية الشعبية في مواجهة الاحتلال وإجراءاته، وأنه لم يعد أمام الفلسطيني سوى التحرك الشعبي الحثيث لإجبار إسرائيل على وقف استيطانها وعرقلة مشاريعها على الأرض، حماية لأرض دولة فلسطين وحفاظا على حل الدولتين، بعد فشل المجتمع الدولي واللجنة الرباعية في ثني حكومة الاحتلال عن الاستمرار في مخططاتها، وضرورة انصياعها لمطالب العالم الرافض للاستيطان.
ودعا عبد الله الأمم المتحدة المسؤولة عن حفظ الأمن والسلم الدوليين التدخل الفوري لحماية المواطنين الفلسطينيين وحماية أرضهم في وجه السياسات الإسرائيلية الهادفة لمصادرة الأرض وتهجير السكان الأصليين.
zaاعتبر عضو المجلس التشريعي عن محافظة القدس، نائب المفوض العام للعلاقات الدولية لحركة فتح، عبد الله عبد الله، أن إقامة قرية باب الشمس شرقي القدس في المنطقة المسماة "أي1" المهددة بالمصادرة والاستيطان، عمل شرعي ضد استيطان غير شرعي، مشيدا بالنشطاء والمواطنين المرابطين في القرية لحماية الأرض من غول الاستيطان الإسرائيلي.
وقال، في بيان صحفي، اليوم السبت، إن إقامة القرية تجسيد للمقاومة السلمية الشعبية في مواجهة الاحتلال وإجراءاته، وأنه لم يعد أمام الفلسطيني سوى التحرك الشعبي الحثيث لإجبار إسرائيل على وقف استيطانها وعرقلة مشاريعها على الأرض، حماية لأرض دولة فلسطين وحفاظا على حل الدولتين، بعد فشل المجتمع الدولي واللجنة الرباعية في ثني حكومة الاحتلال عن الاستمرار في مخططاتها، وضرورة انصياعها لمطالب العالم الرافض للاستيطان.
ودعا عبد الله الأمم المتحدة المسؤولة عن حفظ الأمن والسلم الدوليين التدخل الفوري لحماية المواطنين الفلسطينيين وحماية أرضهم في وجه السياسات الإسرائيلية الهادفة لمصادرة الأرض وتهجير السكان الأصليين.