حذر من نية قوات الاحتلال إخلاء "قرية باب الشمس".... رأفت: تجربة القرية تؤكد على فعالية "المقاومة الشعبية"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
يحذر الرفيق صالح رأفت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، نائب الأمينة العامة للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" قوات الاحتلال الإسرائيلي من مغبة تنفيذ قرارها بإخلاء "قرية باب الشمس" التي أقيمت في المنطقة المسماة E1 ضمن فعاليات المقاومة الشعبية الفلسطينية وتأكيدا على تمسك شعبنا بأرضه وعلى رفضه لكل مشاريع الاستيطان وعلى عدم سكوته عنها.
ويحمل الرفيق رأفت سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تبعات إقدامها على عملية الإخلاء؛ لأن هذه العملية المجنونة لن تمر مرور الكرام وستواجه بتصدي ومقاومة باسلة من كل الشباب والشابات الذين حرصوا على الوصول إلى "قرية باب الشمس" والإقامة فيها رغم كل الحواجز التي نصبتها قوات الاحتلال لمنع وصول المزيد من أبناء شعبنا إلى هناك.
ويؤكد رأفت أن أجواء الخوف والارتباك التي تسيطر على دولة الاحتلال، بما في ذلك على نتنياهو الذي أوعز لقواته بإخلاء القرية، دليل آخر على أن الحق الفلسطيني ساطع كسطوع الشمس ولن تقدر كل ألاعيب، وأكاذيب، وإجراءات الاحتلال على طمسه. كما يؤكد ذلك على فعالية وسائل المقاومة الشعبية في مواجهة الاحتلال وفضح ممارساته خاصة إذا ما تم أحسن اختيار هذه الوسائل وتم الحشد الكافي لها، وهذا ما أثبتته تجربة "قرية باب الشمس" التي نحيي كل الموجودين فيها، ومن قاموا بإطلاقها، وندعو المواطنين من سكان المناطق القريبة إلى التوجه إليها وأن يهبوا لمساندة إخوتهم وأخواتهم هناك.
zaيحذر الرفيق صالح رأفت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، نائب الأمينة العامة للاتحاد الديمقراطي الفلسطيني "فدا" قوات الاحتلال الإسرائيلي من مغبة تنفيذ قرارها بإخلاء "قرية باب الشمس" التي أقيمت في المنطقة المسماة E1 ضمن فعاليات المقاومة الشعبية الفلسطينية وتأكيدا على تمسك شعبنا بأرضه وعلى رفضه لكل مشاريع الاستيطان وعلى عدم سكوته عنها.
ويحمل الرفيق رأفت سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن تبعات إقدامها على عملية الإخلاء؛ لأن هذه العملية المجنونة لن تمر مرور الكرام وستواجه بتصدي ومقاومة باسلة من كل الشباب والشابات الذين حرصوا على الوصول إلى "قرية باب الشمس" والإقامة فيها رغم كل الحواجز التي نصبتها قوات الاحتلال لمنع وصول المزيد من أبناء شعبنا إلى هناك.
ويؤكد رأفت أن أجواء الخوف والارتباك التي تسيطر على دولة الاحتلال، بما في ذلك على نتنياهو الذي أوعز لقواته بإخلاء القرية، دليل آخر على أن الحق الفلسطيني ساطع كسطوع الشمس ولن تقدر كل ألاعيب، وأكاذيب، وإجراءات الاحتلال على طمسه. كما يؤكد ذلك على فعالية وسائل المقاومة الشعبية في مواجهة الاحتلال وفضح ممارساته خاصة إذا ما تم أحسن اختيار هذه الوسائل وتم الحشد الكافي لها، وهذا ما أثبتته تجربة "قرية باب الشمس" التي نحيي كل الموجودين فيها، ومن قاموا بإطلاقها، وندعو المواطنين من سكان المناطق القريبة إلى التوجه إليها وأن يهبوا لمساندة إخوتهم وأخواتهم هناك.