السعودية تسلم الأونروا مساهمتها السنوية بقيمة مليوني دولار    الاحتلال يشدد إجراءاته على حاجز الحمرا العسكري    الصين تؤكد دعمها الكامل للحقوق الفلسطينية وترفض استخدام غزة كورقة مساومة    مستعمرون يهاجمون عمال وجيش الاحتلال يستولى على معداتهم ورافعة    تحذير أممي من نفاد مخزونات المساعدات في غزة بسرعة كبيرة    وفاة عامل على حاجز برطعة العسكري أثناء توجهه للعمل داخل أراضي الـ48    القوى الوطنية والإسلامية تعلن عن فعاليات يوم الأرض    أبو ردينة: التراجع الأميركي عن فكرة التهجير خطوة مشجعة والموقف الفلسطيني- العربي الموحد خطوة استراتيجية هامة    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 48,524 والإصابات إلى 111,955 منذ بدء العدوان    تحقيق أممي: إسرائيل ارتكبت أعمال إبادة في غزة عبر تدمير قطاع الصحة الإنجابية    إحاطة عن الظروف الاعتقالية لمعتقلي غزة في سجون ومعسكرات الاحتلال    الشرطة الإسرائيلية تعتقل 23 عاملا من الضفة الغربية في طبريا    الاحتلال يستولي على 1200 متر مربع من أراضي قلقيلية    الاحتلال يعتقل 25 مواطنا على الأقل من الضّفة بينهم سيدة    الشيخ: نقدّر تصريحات ترمب بعدم مطالبة سكان قطاع غزة بالرحيل عن وطنهم  

الشيخ: نقدّر تصريحات ترمب بعدم مطالبة سكان قطاع غزة بالرحيل عن وطنهم

الآن

حركة "فتح" اقليم مصر : تصدر بياناً في ذكرى استشهاد القادة "صلاح خلف - هايل عبد الحميد - فخري العمري"

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اصدرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" اقليم جمهورية مصر العربية، بياناً في ذكرى استشهاد القادة (صلاح خلف – هايل عبد الحميد – فخرى العمرى) جاء فيه :"منذ اثنين وعشرين عاما في يوم الجمعة 14 كانون ثاني/ يناير 1991، غيبت رصاصات الغدر أحد أهم مؤسسي حركة فتح القائد صلاح خلف (أبو إياد)، ورفاقه القادة هايل عبد الحميد "أبو الهول"، وفخري العمري "أبو محمد". في ذلك اليوم فقدت حركة فتح ومنظمة التحرير والثورة الفلسطينية ثلاثة قادة من أخلص وأمهر قادتها وحراس أمنها الأوفياء ، الذين كانوا يتمتعون بالتأثير والقوة والنفوذ وتحمل المسئولية ، حيث كان لهم سجلاً حافلاً بالتضحية والفداء والكفاح ضد الاحتلال الإسرائيلي على مدار الصراع مع الاحتلال حتى استشهادهم."
واضافت الحركة في بيانها :" ان تلك الرصاصات الغادرة حاولت أن توقف مسيرة الفتح العظيمة وان تقضى على قادتها ولكن لم يكن يدرك أولئك الخونة والمجرمون بأننا كطائر الفينيق نخرج من بين الرماد وبأن الضربة التي لا تميتنا تزيدنا قوة وإصرارا وعزيمة نحو تحقيق الحلم والهدف... فها هي فتح صانعة الأبطال أول الشهداء وأول الرصاص وأول الأسرى... هي فتح العظيمة بعظمة قادتها بعظمة شهدائها.... هي فتح التي لن تميتها الضربات ولن تنال منها.... فهي من ضحت بأعضاء لجنتها المركزية ورئيسها وشهيدها البطل الشهيد الخالد القائد ياسر عرفات."
وفي ختام البيان اوضحت الحركة، انها استذكرت الشهداء الابطال لتظل ذكراهم حية في الوجدان الفلسطيني نقتدى بهم ونسير على نهجهم... نستذكرهم لننهل من تاريخهم الثوري ... هم الشهداء الأكرم منا جميعا وهم الأحياء بتاريخهم النضالي وبدمائهم وأرواحهم التي ضحوا بها لأجل تحرير فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.

 

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025