قوات الاحتلال تجبر عائلات من بلدة طمون على النزوح    الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيمها لليوم السابع     الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل  

الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل

الآن

حركة "فتح" اقليم مصر : تصدر بياناً في ذكرى استشهاد القادة "صلاح خلف - هايل عبد الحميد - فخري العمري"

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اصدرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" اقليم جمهورية مصر العربية، بياناً في ذكرى استشهاد القادة (صلاح خلف – هايل عبد الحميد – فخرى العمرى) جاء فيه :"منذ اثنين وعشرين عاما في يوم الجمعة 14 كانون ثاني/ يناير 1991، غيبت رصاصات الغدر أحد أهم مؤسسي حركة فتح القائد صلاح خلف (أبو إياد)، ورفاقه القادة هايل عبد الحميد "أبو الهول"، وفخري العمري "أبو محمد". في ذلك اليوم فقدت حركة فتح ومنظمة التحرير والثورة الفلسطينية ثلاثة قادة من أخلص وأمهر قادتها وحراس أمنها الأوفياء ، الذين كانوا يتمتعون بالتأثير والقوة والنفوذ وتحمل المسئولية ، حيث كان لهم سجلاً حافلاً بالتضحية والفداء والكفاح ضد الاحتلال الإسرائيلي على مدار الصراع مع الاحتلال حتى استشهادهم."
واضافت الحركة في بيانها :" ان تلك الرصاصات الغادرة حاولت أن توقف مسيرة الفتح العظيمة وان تقضى على قادتها ولكن لم يكن يدرك أولئك الخونة والمجرمون بأننا كطائر الفينيق نخرج من بين الرماد وبأن الضربة التي لا تميتنا تزيدنا قوة وإصرارا وعزيمة نحو تحقيق الحلم والهدف... فها هي فتح صانعة الأبطال أول الشهداء وأول الرصاص وأول الأسرى... هي فتح العظيمة بعظمة قادتها بعظمة شهدائها.... هي فتح التي لن تميتها الضربات ولن تنال منها.... فهي من ضحت بأعضاء لجنتها المركزية ورئيسها وشهيدها البطل الشهيد الخالد القائد ياسر عرفات."
وفي ختام البيان اوضحت الحركة، انها استذكرت الشهداء الابطال لتظل ذكراهم حية في الوجدان الفلسطيني نقتدى بهم ونسير على نهجهم... نستذكرهم لننهل من تاريخهم الثوري ... هم الشهداء الأكرم منا جميعا وهم الأحياء بتاريخهم النضالي وبدمائهم وأرواحهم التي ضحوا بها لأجل تحرير فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.

 

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025