السفير الأردني يطّلع على انتهاكات الاحتلال بالقدس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
التقى السفير الأردني في فلسطين عواد خالد السرحان، في مدينة القدس اليوم الثلاثاء، رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري.
وأطلع الشيخ صبري السفير الأردني على الانتهاكات المتواصلة للاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه المتطرفين بحق المقدسات الإسلامية، وعلى رأسها المسجد الأقصى، ووضعه بصورة المضايقات التي تفرضها شرطة الاحتلال على ترميم وصيانة المسجد الأقصى وإدخال المواد اللازمة لرعايته، إضافة لما أحدثه المنخفض الجوي من أضرار بحق المسجد ومرافقه وأشجاره.
وشكر صبري الأردن ملكا وحكومة وشعبا على الدعم الموصول الذي يقدمونه للمقدسات في القدس خاصة للمسجد الأقصى.
بدوره، أكد السفير السرحان أن الأردن سيبذل الغالي والنفيس من أجل حماية ورعاية والحفاظ على المسجد الأقصى المبارك لما له من أهمية عند المسلمين بشكل عام وعند الهاشميين والأردنيين بشكل خاص.
وقال السرحان إن الأقصى والقدس يشكلان عقيدة راسخة وثابتة في قلوب الأردنيين كافة، وإن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والحكومة يعطون التوجيهات المستمرة من أجل خدمة وصيانة ورعاية وكسوة وترميم وحماية المسجد الأقصى المبارك، لا سيما في ظل الأطماع والاعتداءات العنصرية التي تحوم حوله من قبل الاحتلال ومستوطنيه المتزمتين
shالتقى السفير الأردني في فلسطين عواد خالد السرحان، في مدينة القدس اليوم الثلاثاء، رئيس الهيئة الإسلامية العليا وخطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ عكرمة صبري.
وأطلع الشيخ صبري السفير الأردني على الانتهاكات المتواصلة للاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه المتطرفين بحق المقدسات الإسلامية، وعلى رأسها المسجد الأقصى، ووضعه بصورة المضايقات التي تفرضها شرطة الاحتلال على ترميم وصيانة المسجد الأقصى وإدخال المواد اللازمة لرعايته، إضافة لما أحدثه المنخفض الجوي من أضرار بحق المسجد ومرافقه وأشجاره.
وشكر صبري الأردن ملكا وحكومة وشعبا على الدعم الموصول الذي يقدمونه للمقدسات في القدس خاصة للمسجد الأقصى.
بدوره، أكد السفير السرحان أن الأردن سيبذل الغالي والنفيس من أجل حماية ورعاية والحفاظ على المسجد الأقصى المبارك لما له من أهمية عند المسلمين بشكل عام وعند الهاشميين والأردنيين بشكل خاص.
وقال السرحان إن الأقصى والقدس يشكلان عقيدة راسخة وثابتة في قلوب الأردنيين كافة، وإن العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والحكومة يعطون التوجيهات المستمرة من أجل خدمة وصيانة ورعاية وكسوة وترميم وحماية المسجد الأقصى المبارك، لا سيما في ظل الأطماع والاعتداءات العنصرية التي تحوم حوله من قبل الاحتلال ومستوطنيه المتزمتين