طالبت بالافراج عن الزميل براهمة- نقابة الصحفيين ولجنة المصور تطالبان بوقف اعتداءات جيش الاحتلال
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
حملت لجنة الأنشطة والفعاليات في نقابة الصحفيين قوات الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن حياة الزميل الصحفي احمد براهمة عضو لجنة الأنشطة والفعاليات ومراسل إذاعة موطني ومفوضية الإعلام والثقافة لفتح المعتقل من بعد ظهر اليوم الثلاثاء، وكذلك كافة المعتقلين من العائدين لقرية باب الشمس .
وطالبت اللجنة سلطات الاحتلال بالإفراج الفوري عن الصحفي براهمة، ومعتبرة ذلك'يتعارض مع اتفاقيات القانون الدولي الإنساني الذي جرم عمليات اختطاف واعتقال وملاحقة الصحفيين.
وفي تصريح اخر صادر صحفي صادر عن لجنة الحريات في نقابة الصحفيين جاء فيه ان ضمير العالم ومهنية الاتحادات الدولية الإعلامية ومؤسسات حقوق الإنسان العالمية أصبحت على المحك ومن غبر المقبول او المعقول الإبقاء على حالة الصمت اتجاه الممارسات العدوانية التي يتعرض إليها جموع الصحفيين وكان أخرها توالي الاعتداءات على الزميلات والزملاء ممن يغطون الفعاليات الاحتجاجية الفلسطينية او إثناء تغطيتهم لاعتداءات قطعان المستوطنين على سكان القرى والمدن الفلسطينية .
ومن جانب أخر أصدرت لجنة المصور الصحفي بيانا في ذات الشأن جاء فيه ان لجنة المصور الصحفي الفلسطيني اذ تستنكر الاعتداءات الهمجية والوحشية التي أقدمت عليها قوات الشرطة وحرس الحدود الإسرائيلية بعد ظهر اليوم الثلاثاء على الصحفيين الفلسطينيين وبشكل خاص المصورين الصحفيين منهم اثناء تغطيتهم لمحاولة نشطاء سلام فلسطينيين العودة الى قرية باب الشمس في منطقة E1شرقي مدينة القدس المهددة ببناء أحياء استيطانية عليها من قبل سلطات الاحتلال الامر الذي ادى لإصابة عدد من المصورين الصحفيين بإصابات مختلفة عرف من بينهم ناصر الشيوخي مصور وكالة AP اياد حمد مصور APTN ومحمود عليان مصور جريدة القدس واحمد غرابلي مصور AFP ومعمر عوض مصور الوكالة الصينية وعصام الريماوي مصور مصور الحياة الجديدة
فإنها تؤكد ان تصاعد استهداف الصحفيين من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي يتطلب ادانة دولية ووقفة جدية من قبل الاتحاد الدولي للصحفيين ومنظمات حقوق الانسان لإدانة هذه السياسة العنصرية والهمجية والسعي لمحاكمة المسؤولين عنها
كما تؤكد لجنة المصور الصحفي الفلسطيني ان هذه السياسة العنصرية والوحشية لن تقف عائقا امام قيام الصحفيين الفلسطينيين من القيام بواجبهم وفضح سياسة الاحتلال وهمجيته ولن تمنعهم من مواصلة تأدية رسالتهم الانسانية من خلال نقل حقيقة ما يجري على الارض من انتهاكات واعتداءات من قبل قوات الاحتلال بحق شعبنا وارضه.
وختمت القنابة بيانها بمطالبة سلطات الاحتلال بالإفراج الفوري عن الصحفي براهمة ، معتبرة ذلك"يتعارض مع اتفاقيات القانون الدولي الإنساني الذي جرم عمليات اختطاف واعتقال وملاحقة الصحفيين.
zaحملت لجنة الأنشطة والفعاليات في نقابة الصحفيين قوات الاحتلال الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن حياة الزميل الصحفي احمد براهمة عضو لجنة الأنشطة والفعاليات ومراسل إذاعة موطني ومفوضية الإعلام والثقافة لفتح المعتقل من بعد ظهر اليوم الثلاثاء، وكذلك كافة المعتقلين من العائدين لقرية باب الشمس .
وطالبت اللجنة سلطات الاحتلال بالإفراج الفوري عن الصحفي براهمة، ومعتبرة ذلك'يتعارض مع اتفاقيات القانون الدولي الإنساني الذي جرم عمليات اختطاف واعتقال وملاحقة الصحفيين.
وفي تصريح اخر صادر صحفي صادر عن لجنة الحريات في نقابة الصحفيين جاء فيه ان ضمير العالم ومهنية الاتحادات الدولية الإعلامية ومؤسسات حقوق الإنسان العالمية أصبحت على المحك ومن غبر المقبول او المعقول الإبقاء على حالة الصمت اتجاه الممارسات العدوانية التي يتعرض إليها جموع الصحفيين وكان أخرها توالي الاعتداءات على الزميلات والزملاء ممن يغطون الفعاليات الاحتجاجية الفلسطينية او إثناء تغطيتهم لاعتداءات قطعان المستوطنين على سكان القرى والمدن الفلسطينية .
ومن جانب أخر أصدرت لجنة المصور الصحفي بيانا في ذات الشأن جاء فيه ان لجنة المصور الصحفي الفلسطيني اذ تستنكر الاعتداءات الهمجية والوحشية التي أقدمت عليها قوات الشرطة وحرس الحدود الإسرائيلية بعد ظهر اليوم الثلاثاء على الصحفيين الفلسطينيين وبشكل خاص المصورين الصحفيين منهم اثناء تغطيتهم لمحاولة نشطاء سلام فلسطينيين العودة الى قرية باب الشمس في منطقة E1شرقي مدينة القدس المهددة ببناء أحياء استيطانية عليها من قبل سلطات الاحتلال الامر الذي ادى لإصابة عدد من المصورين الصحفيين بإصابات مختلفة عرف من بينهم ناصر الشيوخي مصور وكالة AP اياد حمد مصور APTN ومحمود عليان مصور جريدة القدس واحمد غرابلي مصور AFP ومعمر عوض مصور الوكالة الصينية وعصام الريماوي مصور مصور الحياة الجديدة
فإنها تؤكد ان تصاعد استهداف الصحفيين من قبل قوات الاحتلال الاسرائيلي يتطلب ادانة دولية ووقفة جدية من قبل الاتحاد الدولي للصحفيين ومنظمات حقوق الانسان لإدانة هذه السياسة العنصرية والهمجية والسعي لمحاكمة المسؤولين عنها
كما تؤكد لجنة المصور الصحفي الفلسطيني ان هذه السياسة العنصرية والوحشية لن تقف عائقا امام قيام الصحفيين الفلسطينيين من القيام بواجبهم وفضح سياسة الاحتلال وهمجيته ولن تمنعهم من مواصلة تأدية رسالتهم الانسانية من خلال نقل حقيقة ما يجري على الارض من انتهاكات واعتداءات من قبل قوات الاحتلال بحق شعبنا وارضه.
وختمت القنابة بيانها بمطالبة سلطات الاحتلال بالإفراج الفوري عن الصحفي براهمة ، معتبرة ذلك"يتعارض مع اتفاقيات القانون الدولي الإنساني الذي جرم عمليات اختطاف واعتقال وملاحقة الصحفيين.