الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس    تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة    الاحتلال يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني    جلسة لمجلس الأمن اليوم حول القضية الفلسطينية    شهيدان أحدهما طفل برصاص الاحتلال في بلدة يعبد    مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم  

"فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم

الآن

عوفاديا يوسف: من يصوت لحزب "البيت اليهودي" "كافر"

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
وصف الحاخام عوفاديا يوسيف الزعيم الروحي لحركة شاس كل إسرائيلي يصوت لحزب البيت اليهودي بزعامة نفتالي بينت بـ"الكافر الشرير"، وقال يوسف في أحدث فتوى له: إن أعضاء حزب البيت اليهودي بزعامة نفتالي بينيت من "الأغيار" (أي غير اليهود)، الذين يكنون الكراهية للتوراة وتعاليمها.
المثير أن يوسف وصف كل من يصوت لحزب البيت اليهودي بالكافر، وهو ما يعكس حدة الاشتعال والخلافات التي باتت عليها الحلبة السياسية الإسرائيلية، وهي الخلافات التي لم تتوقف عند حد الصراع بين الأحزاب الدينية أو اليسارية من جهة، أو بين الأحزاب الدينية والأحزاب المعارضة لها، ولكنها وصلت إلى حد الأحزاب اليمينية المتشددة بعضها البعض، بخاصة إذا أخذنا في الاعتبار أن كلا من حركة شاس التي يتزعمها روحيا الحاخام عوفاديا يوسف، أو حزب البيت اليهودي الذي يتزعمه نفتالي بينيت، كلاهما يدعوان إلى الحفاظ على القدس كعاصمة أبدية لإسرائيل والشعب اليهودي.
كذلك فإن هناك أصواتا صدرت من الحزبين تدعو لتفجير المسجد الأقصى وإعادة بناء الهيكل اليهودي على أنقاضه، كما يطالب عدد من الحاخامات وبعض من رجال الدين اليهود المتطرفين.

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024