دلياني: الانتخابات الإسرائيلية مبارزة في العنصرية تدفع القدس ثمنها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال عضو المجلس الثوري لحركة فتح ديمتري دلياني، إن الحملات الانتخابية الإسرائيلية لا تقتصر فقط على غلو في القمع الموجه ضد أبناء شعبنا من قبل حُكّام دولة الاحتلال الراغبين في البقاء في مناصبهم، بل باتت أيضا ساحة مبارزة في العنصرية والتشدد وتسابق في طرح أفكار تحريضية من قبل الطامحين في المناصب الرسمية، ما يثبت أن العنصرية هي سمة غالبة في مجتمع يشجع مثل هذه التوجهات
وأضاف دلياني في بيان صحفي، اليوم الإثنين، أن ما تتناوله الصحافة الإسرائيلية من تصريحات لمرشحين على مختلف القوائم و خاصة اليمينية منها تنذر بكنيست جديد أكثر تطرفاً من الكنيست الحالي الذي شهد أكبر عدد من التشريعات العنصرية المتطرفة منذ إقامة دولة الاحتلال، وأن جُل هذه التشريعات كانت موجهة لأسرَلة القدس وتهويدها واضطهاد أبناء شعبنا في أراضي 48.
وأكد أن الدعوات التحريضية لهدم قبة الصخرة المشرفة، وضم المزيد من أراضي الدولة الفلسطينية، وتكثيف الاستيطان الاستعماري في القدس وباقي أنحاء الضفة الغربية، ورفض الحقوق العربية الفلسطينية وغيرها من دعوات صادرة عن مرشحين، تُشكل اللب السياسي لبرامج انتخابية واسعة الانتشار تلقى تقبلاً في الشارع الإسرائيلي، الأمر الذي يدل على أن رفض السلام والاستقرار والأمن هو موقف شعبي إسرائيلي وليس حكومي فقط.
shقال عضو المجلس الثوري لحركة فتح ديمتري دلياني، إن الحملات الانتخابية الإسرائيلية لا تقتصر فقط على غلو في القمع الموجه ضد أبناء شعبنا من قبل حُكّام دولة الاحتلال الراغبين في البقاء في مناصبهم، بل باتت أيضا ساحة مبارزة في العنصرية والتشدد وتسابق في طرح أفكار تحريضية من قبل الطامحين في المناصب الرسمية، ما يثبت أن العنصرية هي سمة غالبة في مجتمع يشجع مثل هذه التوجهات
وأضاف دلياني في بيان صحفي، اليوم الإثنين، أن ما تتناوله الصحافة الإسرائيلية من تصريحات لمرشحين على مختلف القوائم و خاصة اليمينية منها تنذر بكنيست جديد أكثر تطرفاً من الكنيست الحالي الذي شهد أكبر عدد من التشريعات العنصرية المتطرفة منذ إقامة دولة الاحتلال، وأن جُل هذه التشريعات كانت موجهة لأسرَلة القدس وتهويدها واضطهاد أبناء شعبنا في أراضي 48.
وأكد أن الدعوات التحريضية لهدم قبة الصخرة المشرفة، وضم المزيد من أراضي الدولة الفلسطينية، وتكثيف الاستيطان الاستعماري في القدس وباقي أنحاء الضفة الغربية، ورفض الحقوق العربية الفلسطينية وغيرها من دعوات صادرة عن مرشحين، تُشكل اللب السياسي لبرامج انتخابية واسعة الانتشار تلقى تقبلاً في الشارع الإسرائيلي، الأمر الذي يدل على أن رفض السلام والاستقرار والأمن هو موقف شعبي إسرائيلي وليس حكومي فقط.