دلياني: الانتخابات الاسرائيلية مبارزة في العنصرية تدفع القدس ثمنها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
قال عضو المجلس الثوري لحركة فتح ديمتري دلياني، أن الحملات الانتخابية الاسرائيلية لا تقتصر فقط على غلو في القمع الموجه ضد ابناء شعبنا من قبل حُكّام دولة الاحتلال الراغبين في البقاء في مناصبهم، بل باتت ايضاً ساحة مبارزة في العنصرية والتشدد وتسابق في طرح أفكار تحريضية من قبل الطامحين في المناصب الرسمية مما يثبت أن العنصرية هي سمة غالبة في مجتمع يشجع مثل هذه التوجهات
وأضاف دلياني أن ما تتناوله الصحافة الاسرائيلية من تصريحات لمرشحين على مختلف القوائم وخاصة اليمينية منها تنذر بكنيست جديد أكثر تطرفاً من الكنيست الحالي الذي شهد أكبر عدد من التشريعات العنصرية المتطرفة منذ إقامة دولة الاحتلال، وأن جُل هذه التشريعات كانت موجهة لأسرَلة القدس وتهويدها واضطهاد أبناء شعبنا داخل الخط الأخضر.
وأكد دلياني أن الدعوات التحريضية لهدم قبة الصخرة المشرفة، وضم المزيد من اراضي الدولة الفلسطينية، وتكثيف الاستيطان الاستعماري في القدس وباقي انحاء الضفة الغربية، ورفض الحقوق العربية الفلسطينية وغيرها من دعوات صادرة عن مرشحين تُشكل اللب السياسي لبرامج انتخابية واسعة الانتشار تلقى تقبلاً في الشارع الاسرائيلي، الأمر الذي يدل على أن رفض السلام والاستقرار والامن هو موقف شعبي اسرائيلي وليس حكومي فقط.
zaقال عضو المجلس الثوري لحركة فتح ديمتري دلياني، أن الحملات الانتخابية الاسرائيلية لا تقتصر فقط على غلو في القمع الموجه ضد ابناء شعبنا من قبل حُكّام دولة الاحتلال الراغبين في البقاء في مناصبهم، بل باتت ايضاً ساحة مبارزة في العنصرية والتشدد وتسابق في طرح أفكار تحريضية من قبل الطامحين في المناصب الرسمية مما يثبت أن العنصرية هي سمة غالبة في مجتمع يشجع مثل هذه التوجهات
وأضاف دلياني أن ما تتناوله الصحافة الاسرائيلية من تصريحات لمرشحين على مختلف القوائم وخاصة اليمينية منها تنذر بكنيست جديد أكثر تطرفاً من الكنيست الحالي الذي شهد أكبر عدد من التشريعات العنصرية المتطرفة منذ إقامة دولة الاحتلال، وأن جُل هذه التشريعات كانت موجهة لأسرَلة القدس وتهويدها واضطهاد أبناء شعبنا داخل الخط الأخضر.
وأكد دلياني أن الدعوات التحريضية لهدم قبة الصخرة المشرفة، وضم المزيد من اراضي الدولة الفلسطينية، وتكثيف الاستيطان الاستعماري في القدس وباقي انحاء الضفة الغربية، ورفض الحقوق العربية الفلسطينية وغيرها من دعوات صادرة عن مرشحين تُشكل اللب السياسي لبرامج انتخابية واسعة الانتشار تلقى تقبلاً في الشارع الاسرائيلي، الأمر الذي يدل على أن رفض السلام والاستقرار والامن هو موقف شعبي اسرائيلي وليس حكومي فقط.