متحف محمود درويش يطلق مشروع "مبدع في حضرة درويش"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعلن متحف محمود درويش اليوم الأربعاء، عن اطلاق مشروع "مبدع في حضرة درويش" يستضيف خلاله أبرز الكتاب والأدباء الفلسطينيين والعرب.
ومن المقرر أن يستضيف المتحف على مدار العام نخبة من الأدباء والكتاب والمفكرين العرب، يلتقون خلالها مع الجمهور الفلسطيني والمثقفين لعرض تجاربهم الأدبية والفكرية. ويستضيف في ندوته الافتتاحية الخميس المقبل الكاتب والمفكر الفلسطيني فيصل حوراني.
وقال مدير المتحف سامح خضر "إن المشروع يهدف إلى منح الفرصة للجمهور الفلسطيني والمثقفين للإطلاع على التجارب الثقافية والأدبية لأبرز الأدباء والكتاب العرب والعالميين". بالإضافة إلى إعادة ربط المفكرين العرب بفلسطين وقضيتها".
وأضاف "ينوي المتحف تنظيم محاضرة للأدباء الزائرين في إحدى الجامعات الفلسطينية بحيث تمنح الفرصة لكل مفكر بزيارة جامعة فلسطينية وإلقاء محاضرة في كلية الآداب التابعة للجامعة".
وعن أبرز المشاركين في هذه الندوات قال خضر "وجهنا الدعوة لعدد من الأدباء العرب مثل عز الدين شكري فشير من مصر، وعلي المقري من اليمن، وإبراهيم نصر الله، ومحمود شقير، والشيخة مي آل خليفة". وأن الاتصالات مازالت جارية مع عدد آخر من الأدباء والمفكرين لترتيب زياراتهم إلى فلسطين
shأعلن متحف محمود درويش اليوم الأربعاء، عن اطلاق مشروع "مبدع في حضرة درويش" يستضيف خلاله أبرز الكتاب والأدباء الفلسطينيين والعرب.
ومن المقرر أن يستضيف المتحف على مدار العام نخبة من الأدباء والكتاب والمفكرين العرب، يلتقون خلالها مع الجمهور الفلسطيني والمثقفين لعرض تجاربهم الأدبية والفكرية. ويستضيف في ندوته الافتتاحية الخميس المقبل الكاتب والمفكر الفلسطيني فيصل حوراني.
وقال مدير المتحف سامح خضر "إن المشروع يهدف إلى منح الفرصة للجمهور الفلسطيني والمثقفين للإطلاع على التجارب الثقافية والأدبية لأبرز الأدباء والكتاب العرب والعالميين". بالإضافة إلى إعادة ربط المفكرين العرب بفلسطين وقضيتها".
وأضاف "ينوي المتحف تنظيم محاضرة للأدباء الزائرين في إحدى الجامعات الفلسطينية بحيث تمنح الفرصة لكل مفكر بزيارة جامعة فلسطينية وإلقاء محاضرة في كلية الآداب التابعة للجامعة".
وعن أبرز المشاركين في هذه الندوات قال خضر "وجهنا الدعوة لعدد من الأدباء العرب مثل عز الدين شكري فشير من مصر، وعلي المقري من اليمن، وإبراهيم نصر الله، ومحمود شقير، والشيخة مي آل خليفة". وأن الاتصالات مازالت جارية مع عدد آخر من الأدباء والمفكرين لترتيب زياراتهم إلى فلسطين