نقابة الصحفيين تبدأ بإجراءات عملية للإفراج عن أعضائها بغزة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أعلنت نقابة الصحفيين، اليوم الأربعاء، أنها بدأت بإجراءات عملية من أجل الإفراج عن الصحفيين المعتقلين بمحافظات غزة.
وقالت النقابة في بيان صحفي صدر في ختام اجتماع امانتها العامة برام الله، "إنها والمجموع الصحفي تلقت بصدمة كبيرة الإجراءات التي تقوم بها أجهزة حماس بحق الصحفيين في المحافظات الجنوبية من حملة اعتقالات واستدعاء غير مبرر على الإطلاق، وتتنافى مع ابسط حقوق حرية الرؤى والتعبير".
وأوضح البيان أن الأمانة العامة قررت تشكيل خلية أزمة لمتابعة الاتصالات والإجراءات التي ستتخذ في المستقبل حتى الإفراج عن الزملاء الصحفيين في غزة، مؤكدة حقها في اتخاذ كل الخطوات المشروعة والسلمية في الدفاع عن حرية الرأي والتعبير والحريات الإنسانية.
وشددت النقابة على أن الصحفيين المعتقلين الذين وصل عددهم إلى ستة صحفيين هم أعضاء في النقابة ويعملون في وكالات محلية معروفة، كما طالت الاعتقالات بعض المدونين على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تندرج ضمن حرية الرأي والتعبير .
واستهجنت اعتقال الصحفيين بتهم تتعلق بإفساد أجواء المصالحة دون الاستناد على أدلة واضحة بالنشر المدان.
وقالت النقابة في بيانها "إنه إزاء هذه الحملة المدانة لتكميم الأفواه التي تمارسها أجهزة حماس، تضع نقابة الصحفيين الفلسطينيين حركتي حماس وفتح والقوى الوطنية والإسلامية ومؤسسات المجتمع المدني ومؤسسات حقوق الإنسان ولجنة الحريات المنبثقة عن اجتماعات المصالحة أمام مسؤولياتهم الوطنية في حماية الجسم الصحفي الفلسطيني من الملاحقة والترهيب مطالبة بالعمل على إطلاق سراح الزملاء الصحفيين فوراً .
shأعلنت نقابة الصحفيين، اليوم الأربعاء، أنها بدأت بإجراءات عملية من أجل الإفراج عن الصحفيين المعتقلين بمحافظات غزة.
وقالت النقابة في بيان صحفي صدر في ختام اجتماع امانتها العامة برام الله، "إنها والمجموع الصحفي تلقت بصدمة كبيرة الإجراءات التي تقوم بها أجهزة حماس بحق الصحفيين في المحافظات الجنوبية من حملة اعتقالات واستدعاء غير مبرر على الإطلاق، وتتنافى مع ابسط حقوق حرية الرؤى والتعبير".
وأوضح البيان أن الأمانة العامة قررت تشكيل خلية أزمة لمتابعة الاتصالات والإجراءات التي ستتخذ في المستقبل حتى الإفراج عن الزملاء الصحفيين في غزة، مؤكدة حقها في اتخاذ كل الخطوات المشروعة والسلمية في الدفاع عن حرية الرأي والتعبير والحريات الإنسانية.
وشددت النقابة على أن الصحفيين المعتقلين الذين وصل عددهم إلى ستة صحفيين هم أعضاء في النقابة ويعملون في وكالات محلية معروفة، كما طالت الاعتقالات بعض المدونين على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تندرج ضمن حرية الرأي والتعبير .
واستهجنت اعتقال الصحفيين بتهم تتعلق بإفساد أجواء المصالحة دون الاستناد على أدلة واضحة بالنشر المدان.
وقالت النقابة في بيانها "إنه إزاء هذه الحملة المدانة لتكميم الأفواه التي تمارسها أجهزة حماس، تضع نقابة الصحفيين الفلسطينيين حركتي حماس وفتح والقوى الوطنية والإسلامية ومؤسسات المجتمع المدني ومؤسسات حقوق الإنسان ولجنة الحريات المنبثقة عن اجتماعات المصالحة أمام مسؤولياتهم الوطنية في حماية الجسم الصحفي الفلسطيني من الملاحقة والترهيب مطالبة بالعمل على إطلاق سراح الزملاء الصحفيين فوراً .