الإتحاد العام للمرأة يدين الجريمة التي ارتكبها الاحتلال بحق لبنى حنش
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعرب الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية عن إدانته وشجبه للجريمة البشعه التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحرم كلية العروب في محافظة الخليل بحق المواطنة لبنى حنش والتي استشهدت جراء رصاصة بالرأس أطلقها بدم بارد احد جنود الاحتلال اثناء اطلاقه النار بشكل عشوائي بإتجاه الكلية مما أدى كذلك إلى إصابة المواطنة سعاد جعارة.
جاءت هذه الإدانة والإستنكار على لسان رئيسة الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية انتصار الوزير " إم جهاد "، حيث قالت " إن ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني بشكل عام والمرأة الفلسطينية بشكل خاص من قتل واعتقال وارهاب وحصار يستوجب على العالم الحر والمؤسسات الحقوقية والدولية التحرك الفوري لتوفير الحماية الدولية لأبناء شعبنا وإجبار إسرائيل للتوقف عن هذه الممارسات التي لا تمت للإنسانية بصله".
كما وأضافت الوزير بأن الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية سيبذل كل الجهود لفضح جرائم الإحتلال بحق شعبنا وبحق المرأة الفلسطينية في كافة المحافل الإقليمية والدولية وسيطالب بتوفير الحماية لأبناء شعبنا.
وأشارت الوزير إلى أن جريمة قتل المواطنة لبنى حنش والطفل صالح العمارين في بيت لحم وإصابة غيرهم من المواطنين بجروح تاتي في إطار قمع الإحتلال لأبناء شعبنا وثنيه عن المطالبه بحقوقه وارهابه وفي سياق جر المنطقة نحو دائرة العنف، مؤكدتاً بأن الشعب الفلسطيني صامد في وجه العدوان حتى دحر الإحتلال والحصول على الحرية بإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف.
zaاعرب الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية عن إدانته وشجبه للجريمة البشعه التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحرم كلية العروب في محافظة الخليل بحق المواطنة لبنى حنش والتي استشهدت جراء رصاصة بالرأس أطلقها بدم بارد احد جنود الاحتلال اثناء اطلاقه النار بشكل عشوائي بإتجاه الكلية مما أدى كذلك إلى إصابة المواطنة سعاد جعارة.
جاءت هذه الإدانة والإستنكار على لسان رئيسة الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية انتصار الوزير " إم جهاد "، حيث قالت " إن ما يتعرض له شعبنا الفلسطيني بشكل عام والمرأة الفلسطينية بشكل خاص من قتل واعتقال وارهاب وحصار يستوجب على العالم الحر والمؤسسات الحقوقية والدولية التحرك الفوري لتوفير الحماية الدولية لأبناء شعبنا وإجبار إسرائيل للتوقف عن هذه الممارسات التي لا تمت للإنسانية بصله".
كما وأضافت الوزير بأن الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية سيبذل كل الجهود لفضح جرائم الإحتلال بحق شعبنا وبحق المرأة الفلسطينية في كافة المحافل الإقليمية والدولية وسيطالب بتوفير الحماية لأبناء شعبنا.
وأشارت الوزير إلى أن جريمة قتل المواطنة لبنى حنش والطفل صالح العمارين في بيت لحم وإصابة غيرهم من المواطنين بجروح تاتي في إطار قمع الإحتلال لأبناء شعبنا وثنيه عن المطالبه بحقوقه وارهابه وفي سياق جر المنطقة نحو دائرة العنف، مؤكدتاً بأن الشعب الفلسطيني صامد في وجه العدوان حتى دحر الإحتلال والحصول على الحرية بإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة وعاصمتها القدس الشريف.