ذياب تناقش آليات التعاون المشترك مع منظمة العمل الدولية
جانب من الاجتماع
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ناقشت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب، مع الخبيرة الإقليمية للنوع الاجتماعي في منظمة العمل الدولية ايمانويلا بوزان، اليوم الثلاثاء، موضوع التدقيق ألتشاركي من منظور النوع الاجتماعي، والتوصيات المقترحة، والتدخلات المطلوبة لعام 2013.
وقالت ذياب "إن التدقيق ألتشاركي يساهم في نهضة المجتمع الفلسطيني والمرأة الفلسطينية وخصوصا بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية"، وأضافت "نعمل بالشراكة مع منظمة العمل الدولية لتشكيل نواة لفريق وطني لوضع إستراتيجية لدعم المرأة من منظور التدقيق ألتشاركي"، مشيرة إلى الإرادة السياسية والالتزام الحكومي بدعم قضايا المرأة ضمن الإستراتيجيات التي يصادق عليها مجلس الوزراء.
وتحدثت الخبيرة بوزان عن محاور العمل التي تدعم النساء في أماكن عملهم لتغيير الصورة النمطية عن المرأة، مشيرة إلى الإستراتيجية التي تم تطويرها من منظور التدقيق ألتشاركي والتي تعتبر مدخل هام للشراكة مع وزارة شؤون المرأة لتبادل الخبرات والتدريبات والتجارب في قضايا النوع الاجتماعي.
وأضافت أنه من المهم بناء القدرات وعملية الرصد والمتابعة في مجال تبادل الخبرات من خلال المؤسسات التي تدعم النساء، وحماية الأمومة، وعمل دليل للتفتيش على العمل والمساواة بين الجنسين سواء في الإجور أو تحفيز القدرات، وقالت: إننا نتطلع للشراكة مع وزارة شؤون المرأة باعتبارها الشريك المباشر لدعم النساء ضمن برامج ومشاريع بما فيها الجمعيات والتعاونيات.
من جانبها، طرحت الوزيرة ذياب عدد من آليات دعم المرأة لانخراطها في كافة قطاعات الحياة ضمن برامج الشراكة مع منظمة العمل الدولية، أهمها مشروع لفتح آفاق جديدة لخلق فرص عمل للخريجين في فلسطين.
shناقشت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب، مع الخبيرة الإقليمية للنوع الاجتماعي في منظمة العمل الدولية ايمانويلا بوزان، اليوم الثلاثاء، موضوع التدقيق ألتشاركي من منظور النوع الاجتماعي، والتوصيات المقترحة، والتدخلات المطلوبة لعام 2013.
وقالت ذياب "إن التدقيق ألتشاركي يساهم في نهضة المجتمع الفلسطيني والمرأة الفلسطينية وخصوصا بعد الاعتراف بالدولة الفلسطينية"، وأضافت "نعمل بالشراكة مع منظمة العمل الدولية لتشكيل نواة لفريق وطني لوضع إستراتيجية لدعم المرأة من منظور التدقيق ألتشاركي"، مشيرة إلى الإرادة السياسية والالتزام الحكومي بدعم قضايا المرأة ضمن الإستراتيجيات التي يصادق عليها مجلس الوزراء.
وتحدثت الخبيرة بوزان عن محاور العمل التي تدعم النساء في أماكن عملهم لتغيير الصورة النمطية عن المرأة، مشيرة إلى الإستراتيجية التي تم تطويرها من منظور التدقيق ألتشاركي والتي تعتبر مدخل هام للشراكة مع وزارة شؤون المرأة لتبادل الخبرات والتدريبات والتجارب في قضايا النوع الاجتماعي.
وأضافت أنه من المهم بناء القدرات وعملية الرصد والمتابعة في مجال تبادل الخبرات من خلال المؤسسات التي تدعم النساء، وحماية الأمومة، وعمل دليل للتفتيش على العمل والمساواة بين الجنسين سواء في الإجور أو تحفيز القدرات، وقالت: إننا نتطلع للشراكة مع وزارة شؤون المرأة باعتبارها الشريك المباشر لدعم النساء ضمن برامج ومشاريع بما فيها الجمعيات والتعاونيات.
من جانبها، طرحت الوزيرة ذياب عدد من آليات دعم المرأة لانخراطها في كافة قطاعات الحياة ضمن برامج الشراكة مع منظمة العمل الدولية، أهمها مشروع لفتح آفاق جديدة لخلق فرص عمل للخريجين في فلسطين.