الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم السابع على التوالي    آلاف النازحين يبدأون بالعودة إلى شمال قطاع غزة عبر شارع الرشيد    شهيد وإصابتان برصاص الاحتلال قرب حاجز قلنديا    مصر تؤكد رفضها لأي مساس بحقوق الشعب الفلسطيني سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض أو التهجير    "مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم    الاحتلال يفرج عن الدفعة الثانية من المعتقلين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار    "ثوري فتح": نشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم    الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها: اعتقالات وتجريف محيط مستشفيي جنين الحكومي وابن سينا    الخليل: استشهاد مواطنة من سعير بعد أن أعاق الاحتلال نقلها إلى المستشفى    الاحتلال يطلق الرصاص على شاطئ مدينة غزة ومحور صلاح الدين    الاحتلال يشدد من اجراءاته العسكرية ويعرقل تنقل المواطنين في محافظات الضفة    الرجوب ينفي تصريحات منسوبة إليه حول "مغربية الصحراء"    الاحتلال يوقف عدوانه على غزة: أكثر من 157 ألف شهيد وجريح و11 ألف مفقود ودمار هائل    الأحمد يلتقي ممثل اليابان لدى فلسطين    هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال  

هيئة الأسرى ونادي الأسير يستعرضان أبرز عمليات تبادل الأسرى مع الاحتلال

الآن

الفنان السومي يستعد لإطلاق عمل "فلسطيني" عن "النيلة"

الفنان ناصر السومي القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية 
 يستعد الفنان الفلسطيني ناصر السومي لإطلاق عمله الفني الأدائي الجديد المستوحى من "النيلة"، في فلسطين، في أعقاب عمله "ذاكرة النيلة" الذي قدمه في عديد المدن العالمية.
وقال السومي، خلال لقاء عقد في متحف جامعة بيرزيت، ظهر اليوم الخميس، حول عمله الجديد المتعلق بنبتة "النيلة"، وهي صباغ ذو لون أزرق مميز، يستخرج من نبات "النيلة" الذي ينتمي إلى فصيلة البازلاء وينمو أساسًا في الهند، وكان يزرع في فلسطين حتى فترة قريبة من الزمن، إن فريق العمل سيبدأ خلال اليومين القادمين بجلب بذور "النيلة" من الهند، وزراعتها في فلسطين، تمهيدا لحصادها في شهر حزيران القادم، ومن ثم العمل على استخراج اللون وبدء الصباغة، متوقعا أن يشهد شهر نيسان من العام المقبل (2014) إطلاقا للعمل.
وأوضح السومي أن اهتمامه بنبتة "النيلة" جاء بعدما وجد أنها فقدت في فلسطين، حيث لم تعد تزرع أو تستخدم سواء للصباغة أو للغسيل، وكان يحدق طويلا في الثوب الفلسطيني المصبوغ بـ"النيلة"، هذا إلى جانب قراءته كتابا للكاتبة "شيلا وير"، تحدثت فيه عن كون النيلة اللون الأول في فلسطين، إلى جانب ما دونه الرحالة "وارن" أواخر القرن التاسع عشر بقوله: "في يوم مشمس في القدس، بالإمكان مشاهدة مئات الأمتار من الأقمشة المصبوغة بالنيلة".
وبين السومي أن أعماله ترتبط ما بين العمل والمكان والحياة العامة، لذلك فإن العمل القادم سيعتمد على زراعة النيلة في فلسطين، وعلى حصادها وجمعها واستخراج اللون منها فلسطينيا وتصميم العمل في فلسطين.
وأضاف: "سنعمل على تقديم ثلاثة عروض، في رام الله وأريحا لارتباط "النيلة" بها، وتصميم رقصة ذات علاقة بفلسطين، ونابعة من المكان".

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2025