مخاتير ورجال إصلاح في غزة يجددون دعمهم ومبايعتهم للرئيس
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
جدد مخاتير ورجال إصلاح في قطاع غزة، مساء اليوم الخميس، دعمهم ومبايعتهم للرئيس محمود عباس، ولحركة "فتح".
جاء ذلك خلال اجتماع عضوي الهيئة القيادية العليا لحركة "فتح" في المحافظات الجنوبية جمال عبيد واسحق مخيمر، ودائرة الانتخابات في الحركة، مع الوجهاء والمخاتير والأعيان في مفوضة لجنة الإصلاح المركزية للحركة في القطاع.
وناقش المجتمعون ملف المصالحة المجتمعية، ودور مفوضية الإصلاح بتحقيق ذلك، ورفع التوصيات الخاصة بالموضوع لقيادة الحركة، إضافة لبحث موضوع تحديث السجل الانتخابي ودور رجال الإصلاح والمخاتير في عملية التحديث لما لهذه العملية من أهمية كبيرة على الصعيد الوطني.
وبحثوا الوضع التنظيمي الداخلي للحركة، والوضع السياسي العام، مؤكدين مبايعتهم ودعمهم للسيد الرئيس وجهوده الحثيثة في تحقيق المصالحة الوطنية، وفي خطواته السياسية على الصعد المحلية والعربية والدولية، من أجل دعم قضيتنا الوطنية العادلة والحفاظ على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وقال عبيد "إن حركة فتح هي قائدة المشروع الوطني الفلسطيني، وإن خروج جماهير شعبنا في قطاع غزة عن بكرة أبيها احتفالاً بذكرى انطلاقتها المباركة، قدّمت دلالة على قوتها".
وشدد على ضرورة العمل وفق الخطة التي تقررها الجهات الحركية المختصة بأمانة ومسؤولية عالية، والالتزام بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من جهات الاختصاص والالتزام بالعمل بروح الفريق.
من جانبه، قال مخيمر "إن قضيتنا الوطنية تمر في محطة تاريخية حاسمة، وإن معركة الديمقراطية الفلسطينية، هي معركة الكرامة الوطنية، لذلك لا بد من عمل الجميع وبشكل متواصل من أجل إنجاح حملة تسجيل وتحديث السجل الانتخابي".
ودعا المجتمعون إلى ضرورة مشاركة الجميع في تحديث السجل الانتخابي، تحت شعار "صوتكم أمانة"، لأن هذا الصوت سيحدد صياغة المستقبل الفلسطيني للأجيال المقبلة، وطالبوا المواطنين بأن يكونوا شركاء بصناعة المستقبل الفلسطيني من خلال مشاركتهم الفاعلة في الانتخابات المقبلة.
zaجدد مخاتير ورجال إصلاح في قطاع غزة، مساء اليوم الخميس، دعمهم ومبايعتهم للرئيس محمود عباس، ولحركة "فتح".
جاء ذلك خلال اجتماع عضوي الهيئة القيادية العليا لحركة "فتح" في المحافظات الجنوبية جمال عبيد واسحق مخيمر، ودائرة الانتخابات في الحركة، مع الوجهاء والمخاتير والأعيان في مفوضة لجنة الإصلاح المركزية للحركة في القطاع.
وناقش المجتمعون ملف المصالحة المجتمعية، ودور مفوضية الإصلاح بتحقيق ذلك، ورفع التوصيات الخاصة بالموضوع لقيادة الحركة، إضافة لبحث موضوع تحديث السجل الانتخابي ودور رجال الإصلاح والمخاتير في عملية التحديث لما لهذه العملية من أهمية كبيرة على الصعيد الوطني.
وبحثوا الوضع التنظيمي الداخلي للحركة، والوضع السياسي العام، مؤكدين مبايعتهم ودعمهم للسيد الرئيس وجهوده الحثيثة في تحقيق المصالحة الوطنية، وفي خطواته السياسية على الصعد المحلية والعربية والدولية، من أجل دعم قضيتنا الوطنية العادلة والحفاظ على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وقال عبيد "إن حركة فتح هي قائدة المشروع الوطني الفلسطيني، وإن خروج جماهير شعبنا في قطاع غزة عن بكرة أبيها احتفالاً بذكرى انطلاقتها المباركة، قدّمت دلالة على قوتها".
وشدد على ضرورة العمل وفق الخطة التي تقررها الجهات الحركية المختصة بأمانة ومسؤولية عالية، والالتزام بالتعليمات والتوجيهات الصادرة من جهات الاختصاص والالتزام بالعمل بروح الفريق.
من جانبه، قال مخيمر "إن قضيتنا الوطنية تمر في محطة تاريخية حاسمة، وإن معركة الديمقراطية الفلسطينية، هي معركة الكرامة الوطنية، لذلك لا بد من عمل الجميع وبشكل متواصل من أجل إنجاح حملة تسجيل وتحديث السجل الانتخابي".
ودعا المجتمعون إلى ضرورة مشاركة الجميع في تحديث السجل الانتخابي، تحت شعار "صوتكم أمانة"، لأن هذا الصوت سيحدد صياغة المستقبل الفلسطيني للأجيال المقبلة، وطالبوا المواطنين بأن يكونوا شركاء بصناعة المستقبل الفلسطيني من خلال مشاركتهم الفاعلة في الانتخابات المقبلة.