"فتح" إقليم رفح تعلن المهام التنظيمية بين أعضائها
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اعلنت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، إقليم رفح جنوب قطاع غزة، مساء اليوم الخميس، المهام التنظيمية بين أعضائها.
وجرت عملية التوزيع بين أعضاء قيادة الإقليم، بالاقتراع السري، ما نال إعجاب ورضا الأعضاء بالنتائج.
وجددت قيادة الإقليم مبايعتها ودعمها للسيد الرئيس محمود عباس، الذي يقود نضال شعبنا إلى بر الأمان بحكمة، حفاظاً منه على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وأوضح السيد سهيل موسى أمين سر الإقليم في تصريح لمفوضية الإعلام والتعبئة الفكرية في الهيئة القيادية العليا لحركة "فتح" في قطاع غزة، أنهم سيبذلون قصارى جهدهم للقيام بالمهام الموكلة لهم، وان أعضاء قيادة الإقليم سيصلون الليل بالنهار، وسيعملون على مدار الساعة ودون كل أو ملل، لتنفيذ هذه المهام بنجاح.
ودعا رجال ونساء حركة "فتح" وكل محبيها، إلى أن يكونوا على قلب رجل واحد، في العمل والمثابرة من أجل إنجاح عملية تسجيل وتحديث السجل الانتخابي وتسخير كافة الموارد المطلوبة لذلك.
وقال: إنهم في الإقليم يعملون على تعزيز الروح المعنوية للمواطنين ولأبناء الحركة ومناصريها مع التركيز على الفئات المترددة وحثهم على التسجيل، داعياً إلى تعزيز المبادرات الوطنية والمجتمعية التي تساهم في إنجاح عملية التسجيل.
zaاعلنت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، إقليم رفح جنوب قطاع غزة، مساء اليوم الخميس، المهام التنظيمية بين أعضائها.
وجرت عملية التوزيع بين أعضاء قيادة الإقليم، بالاقتراع السري، ما نال إعجاب ورضا الأعضاء بالنتائج.
وجددت قيادة الإقليم مبايعتها ودعمها للسيد الرئيس محمود عباس، الذي يقود نضال شعبنا إلى بر الأمان بحكمة، حفاظاً منه على الحقوق الوطنية المشروعة لشعبنا.
وأوضح السيد سهيل موسى أمين سر الإقليم في تصريح لمفوضية الإعلام والتعبئة الفكرية في الهيئة القيادية العليا لحركة "فتح" في قطاع غزة، أنهم سيبذلون قصارى جهدهم للقيام بالمهام الموكلة لهم، وان أعضاء قيادة الإقليم سيصلون الليل بالنهار، وسيعملون على مدار الساعة ودون كل أو ملل، لتنفيذ هذه المهام بنجاح.
ودعا رجال ونساء حركة "فتح" وكل محبيها، إلى أن يكونوا على قلب رجل واحد، في العمل والمثابرة من أجل إنجاح عملية تسجيل وتحديث السجل الانتخابي وتسخير كافة الموارد المطلوبة لذلك.
وقال: إنهم في الإقليم يعملون على تعزيز الروح المعنوية للمواطنين ولأبناء الحركة ومناصريها مع التركيز على الفئات المترددة وحثهم على التسجيل، داعياً إلى تعزيز المبادرات الوطنية والمجتمعية التي تساهم في إنجاح عملية التسجيل.