بيان صادر عن مفوضية التعبئة والتنظيم في المحافظات الجنوبية "فتح" تدعو فيه المواطنيين لتسجيل وتحديث بياناتهم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أصدرت مفوضية التعبئة والتنظيم لحركة فتح في المحافظات الجنوبية ، بياناً أكدت فيه على عناصر الحركة وكوادرها ومناصريها وعموم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ، الى تحديث بياناتهم في السجل الانتخابي ، تأكيداً على حقهم الوطني في ممارسة العملية الديمقراطية ، وجاء في البيان:" تهيب حركة فتح بكوادرها وعناصرها ومؤيديها ومناصريها في كل أنحاء قطاع غزة أن يسارعوا في تحديث بياناتهم الانتخابية وأن يقوموا بأدوارهم في هذه اللحظة التاريخية تجاه حث المواطنين على تحديث بياناتهم، وضرورة أن يوضحوا أن على المواطن أن يتيقن بنفسه من دقة البيانات التي جرى تعبئتها فيما يتعلق بسجله الانتخابي لأن أي خطأ في هذه البيانات من شأنه أن يُسقط اسم الناخب من السجل الانتخابي.ودعت حركة فتح أبناءها إلى اعتبار تحديث البيانات بمثابة تكليف تنظيمي لكل واحد منهم، معتبرة أن عدم القيام بهذه الخطورة هو رفض لتكليف حركي يستوجب الوقوف عنده والتعامل معه تنظيمياً وفق القوانين واللوائح الناظمة للمخالفات التنظيمية.
وبينت الحركة أن عدم التوجه لتحديث السجل الانتخابي هو نوع من أنواع إسقاط العضوية في حركة فتح، على اعتبار أن من لا يحدث بياناته هو شخص غير معني بتغيير الواقع السياسي الفلسطيني وغير معني بنهضة حركته وتفوقها وبالتالي فإنه يكون مستنكفاً عن أداء واجباته التنظيمية وغير منضبط تجاه تعليمات قيادة الحركة وغير راغب في استعادة دورها الطليعي في المشهد الوطني، وبالتالي فإن مهمة تحديث البيانات لها قداسة وتستوجب كل جهد فتحاوي غيور وحر ومتميز.
zaأصدرت مفوضية التعبئة والتنظيم لحركة فتح في المحافظات الجنوبية ، بياناً أكدت فيه على عناصر الحركة وكوادرها ومناصريها وعموم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ، الى تحديث بياناتهم في السجل الانتخابي ، تأكيداً على حقهم الوطني في ممارسة العملية الديمقراطية ، وجاء في البيان:" تهيب حركة فتح بكوادرها وعناصرها ومؤيديها ومناصريها في كل أنحاء قطاع غزة أن يسارعوا في تحديث بياناتهم الانتخابية وأن يقوموا بأدوارهم في هذه اللحظة التاريخية تجاه حث المواطنين على تحديث بياناتهم، وضرورة أن يوضحوا أن على المواطن أن يتيقن بنفسه من دقة البيانات التي جرى تعبئتها فيما يتعلق بسجله الانتخابي لأن أي خطأ في هذه البيانات من شأنه أن يُسقط اسم الناخب من السجل الانتخابي.ودعت حركة فتح أبناءها إلى اعتبار تحديث البيانات بمثابة تكليف تنظيمي لكل واحد منهم، معتبرة أن عدم القيام بهذه الخطورة هو رفض لتكليف حركي يستوجب الوقوف عنده والتعامل معه تنظيمياً وفق القوانين واللوائح الناظمة للمخالفات التنظيمية.
وبينت الحركة أن عدم التوجه لتحديث السجل الانتخابي هو نوع من أنواع إسقاط العضوية في حركة فتح، على اعتبار أن من لا يحدث بياناته هو شخص غير معني بتغيير الواقع السياسي الفلسطيني وغير معني بنهضة حركته وتفوقها وبالتالي فإنه يكون مستنكفاً عن أداء واجباته التنظيمية وغير منضبط تجاه تعليمات قيادة الحركة وغير راغب في استعادة دورها الطليعي في المشهد الوطني، وبالتالي فإن مهمة تحديث البيانات لها قداسة وتستوجب كل جهد فتحاوي غيور وحر ومتميز.