بالصوت : الاحمد: الرد العملي على الابتزاز الاسرائيلي هو المضي قدما في انهاء الانقسام
اعلن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس وفدها للحوار عزام الاحمد، ان لقاءً سيعقد يوم الاثنين المقبل في القاهرة بين حركتي فتح وحماس لتقييم ما تم انجازه من ملفات على صعيد المصالحة الفلسطينية.
وقال الاحمد في تصريحات لصوت فلسطين صباح اليوم الخميس "إن هذا الاجتماع يتزامن مع انتهاء عمل لجنة الانتخابات المركزية يوم الاثنين في 18 من الشهر الجاري وسيبحث في مشاورات تشكيل حكومة الوفاق الوطني والاسماء المقترحة لها بالاضافة الى تقييم ما تم انجازه من ملفات على صعيد المصالحة الفلسطينية.
واعتبر الاحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح تصريحات وزير المالية الاسرائيلي الرابطة بين حجز اموال الضرائب والسعي لانهاء الانقسام بانها ستكون لها تبعات عكسية على المتحاورين لتغليب الاتفاق على الخلافات.
واضاف الاحمد ، ان الرد العملي على هذا الابتزاز الاسرائيلي هو المضي قدما في اللقاءات المتفق عليها بين حركتي فتح وحماس واولها لقاء الاثنين المقبل في القاهرة.
وكان الرئيس محمود عباس اعلن البدء في مشاورات تشكيل حكومة التوافق الوطني لتي ستعلن مع مرسوم تحديد موعد الانتخابات، وسأقوم باختيار أعضاء الحكومة بعد إجراء المشاورات باعتباري رئيسا للحكومة المقبلة.
وقال الرئيس عباس:"نحن الآن بانتظار انتهاء عمل لجنة الانتخابات المركزية لتسجيل الناخبين، ومن ثم سنعقد لقاءات لتقييم ما تم تحقيقه في بنود المصالحة".
وأضاف الرئيس عباس " اتفقنا مع الفصائل على تشكيل حكومة توافق وطني برئاستي، والذهاب إلى الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني خلال 3 أشهر من إعلان لجنة الانتخابات جاهزيتها لإجراء الانتخابات، لكن الإخوة في حماس لا يريدون إجراء الانتخابات خلال هذه الفترة ".
zaوقال الاحمد في تصريحات لصوت فلسطين صباح اليوم الخميس "إن هذا الاجتماع يتزامن مع انتهاء عمل لجنة الانتخابات المركزية يوم الاثنين في 18 من الشهر الجاري وسيبحث في مشاورات تشكيل حكومة الوفاق الوطني والاسماء المقترحة لها بالاضافة الى تقييم ما تم انجازه من ملفات على صعيد المصالحة الفلسطينية.
واعتبر الاحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح تصريحات وزير المالية الاسرائيلي الرابطة بين حجز اموال الضرائب والسعي لانهاء الانقسام بانها ستكون لها تبعات عكسية على المتحاورين لتغليب الاتفاق على الخلافات.
واضاف الاحمد ، ان الرد العملي على هذا الابتزاز الاسرائيلي هو المضي قدما في اللقاءات المتفق عليها بين حركتي فتح وحماس واولها لقاء الاثنين المقبل في القاهرة.
وكان الرئيس محمود عباس اعلن البدء في مشاورات تشكيل حكومة التوافق الوطني لتي ستعلن مع مرسوم تحديد موعد الانتخابات، وسأقوم باختيار أعضاء الحكومة بعد إجراء المشاورات باعتباري رئيسا للحكومة المقبلة.
وقال الرئيس عباس:"نحن الآن بانتظار انتهاء عمل لجنة الانتخابات المركزية لتسجيل الناخبين، ومن ثم سنعقد لقاءات لتقييم ما تم تحقيقه في بنود المصالحة".
وأضاف الرئيس عباس " اتفقنا مع الفصائل على تشكيل حكومة توافق وطني برئاستي، والذهاب إلى الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني خلال 3 أشهر من إعلان لجنة الانتخابات جاهزيتها لإجراء الانتخابات، لكن الإخوة في حماس لا يريدون إجراء الانتخابات خلال هذه الفترة ".