ذياب تستقبل ممثل مؤسسة التجمعات الكنسية الدنماركية
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
إستقبلت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب،ممثل مؤسسسة التجمعات الكنسية رفائيل أدجورن،لمناقشة وفهم دور المؤسسات الحكومية في مجال تقديم الدعم والمساعدة للأسرة الفلسطينية والمرأة بشكل خاص لتوفير الحماية ودعم الإستراتيجيات الداخلية التي يتبعونها للإستمرار في الحياة اليومية في المناطق البعيدة والوصول إلى التسهيلات المختلفة،ضمن دراسة خاصة بمدينة القدس ومناطق ج وقطاع غزة.
وتحدثت الوزيرة ذياب حول دور الوزارة وإنجازاتها ضمن الخطط والإستراتيجات التي تتكامل بها مع كافة الوزارات ومؤسسات المجتمع المدني، والوصول إلى المناطق الريفية وحل العقبات والمشاكل ودعم المرأة الفلسطينية،وخصوصا في بناء مراكز نسوية في الأرياف وخلق فرص العمل للخريجات والخريجين الجدد.
وشرح ممثل الكنسية الدنماركية آليات التعاون مع المؤسسات الفلسطينية حول الدراسة التي تستهدف مدينة القدس ومناطق ج وقطاع غزة،من أجل تحسين نوعية البرامج والمشاريع التي تقدم للمجتمع المحلي والمرأة الفلسطينية.
وتناول اللقاء محاور كيفية تعامل المؤسسات والمجتمعات الفلسطينية المحلية والحكومية في حل المشاكل والقضايا التي تعاني منها هذه المناطق،وما هي توصياتهم للمؤسسات المختلفة الأجنبية والمحلية والمانحين من أجل تحسين نوعية البرامج التي تقدم للمجتمع المحلي، والتي تساعد في مواجهة المشاكل بشكل أكثر فعالية.
zaإستقبلت وزيرة شؤون المرأة، ربيحة ذياب،ممثل مؤسسسة التجمعات الكنسية رفائيل أدجورن،لمناقشة وفهم دور المؤسسات الحكومية في مجال تقديم الدعم والمساعدة للأسرة الفلسطينية والمرأة بشكل خاص لتوفير الحماية ودعم الإستراتيجيات الداخلية التي يتبعونها للإستمرار في الحياة اليومية في المناطق البعيدة والوصول إلى التسهيلات المختلفة،ضمن دراسة خاصة بمدينة القدس ومناطق ج وقطاع غزة.
وتحدثت الوزيرة ذياب حول دور الوزارة وإنجازاتها ضمن الخطط والإستراتيجات التي تتكامل بها مع كافة الوزارات ومؤسسات المجتمع المدني، والوصول إلى المناطق الريفية وحل العقبات والمشاكل ودعم المرأة الفلسطينية،وخصوصا في بناء مراكز نسوية في الأرياف وخلق فرص العمل للخريجات والخريجين الجدد.
وشرح ممثل الكنسية الدنماركية آليات التعاون مع المؤسسات الفلسطينية حول الدراسة التي تستهدف مدينة القدس ومناطق ج وقطاع غزة،من أجل تحسين نوعية البرامج والمشاريع التي تقدم للمجتمع المحلي والمرأة الفلسطينية.
وتناول اللقاء محاور كيفية تعامل المؤسسات والمجتمعات الفلسطينية المحلية والحكومية في حل المشاكل والقضايا التي تعاني منها هذه المناطق،وما هي توصياتهم للمؤسسات المختلفة الأجنبية والمحلية والمانحين من أجل تحسين نوعية البرامج التي تقدم للمجتمع المحلي، والتي تساعد في مواجهة المشاكل بشكل أكثر فعالية.