اختتام دورة تدريب 'السلامة المهنية' للصحفيين في مدينة القدس المحتلة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ـ -نظمتها نقابة الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين بدعم من جمعية الصحفيين الإماراتيين
اختتم مركز السلامة المهنية التابع لنقابة الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين، دورة متخصصة، تنظم لأول مرة في مدينة القدس المحتلة، في مجال السلامة المهنية، بمشاركة 16 صحافيا وصحافية يمثلون مؤسسات إعلامية محلية وعربية ودولية.
وذكرت نقابة الصحفيين في بيان لها اليوم الخميس، أن تنظيم هذه الدورة، التي شارك فيه مراسلون ومصورون صحافيون، جاء بدعم من جمعية الصحفيين الإماراتيين والاتحاد الدولي للصحافيين، وبمشاركة المدرب الرئيسي في الاتحاد الدولي للصحافيين ديفيد بفيان، والمدرب المعتمد من قبل الاتحاد الدولي في فلسطين منتصر حمدان.
وأكد منسق مشروع السلامة المهنية في النقابة منتصر حمدان، أهمية عقد الدورة في مدينة القدس المحتلة، لما تمثله من مكانة في قلوب الفلسطينيين والأشقاء العرب، وفي مقدمتهم دولة الإمارات العربية المتحدة، التي لم تبخل يوما في دعم الشعب الفلسطيني في كافة المجالات وبما في ذلك دعم مشروع السلامة المهنية.
وأكد حمدان حرص النقابة على تطوير مهارات الصحافيين في مجال السلامة المهنية من خلال مشروع بناء ثقافة السلامة للصحافيين في منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي الذي ينفذه الاتحاد الدولي للصحافيين، موضحا أن المشروع يحظى باهتمام الصحافيين كونه يساهم في تلبية احتياجات أساسية لهم، وخاصة العاملين في الخطوط الأولى من المواجهات والاشتباكات والذين يتعرضون لانتهاكات جسيمة.
وتضمنت الدورة التدريبية التي استمرت ثلاثة أيام، مساقات تدريبية متخصصة في التخطيط لتنفيذ التغطية الإعلامية والسلامة الشخصية، وسلامة السفر، وآليات التعامل في النزاعات المسلحة، وتقييم الإصابات والتعامل مع الكسور والنزيف وحوادث الطرق، والقصف الجوي، والاختطاف والاختفاء، إضافة إلى إجراء تطبيقات عملية في مجال الإسعافات الأولية والتعامل مع الجروح والإصابات.
كما نظم منسق مشروع السلامة المهنية منتصر حمدان، ومدرب السلامة المهنية في الاتحاد الدولي للصحفيين ديفيد بفيان، اجتماعات مع ممثلين عن إدارات جامعات: القدس، وبيرزيت، والنجاح الوطنية، لتعميق التعاون ولتنفيذ سلسلة من النشاطات والأنشطة الخاصة بطلبة الإعلام.
haـ -نظمتها نقابة الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين بدعم من جمعية الصحفيين الإماراتيين
اختتم مركز السلامة المهنية التابع لنقابة الصحفيين والاتحاد الدولي للصحفيين، دورة متخصصة، تنظم لأول مرة في مدينة القدس المحتلة، في مجال السلامة المهنية، بمشاركة 16 صحافيا وصحافية يمثلون مؤسسات إعلامية محلية وعربية ودولية.
وذكرت نقابة الصحفيين في بيان لها اليوم الخميس، أن تنظيم هذه الدورة، التي شارك فيه مراسلون ومصورون صحافيون، جاء بدعم من جمعية الصحفيين الإماراتيين والاتحاد الدولي للصحافيين، وبمشاركة المدرب الرئيسي في الاتحاد الدولي للصحافيين ديفيد بفيان، والمدرب المعتمد من قبل الاتحاد الدولي في فلسطين منتصر حمدان.
وأكد منسق مشروع السلامة المهنية في النقابة منتصر حمدان، أهمية عقد الدورة في مدينة القدس المحتلة، لما تمثله من مكانة في قلوب الفلسطينيين والأشقاء العرب، وفي مقدمتهم دولة الإمارات العربية المتحدة، التي لم تبخل يوما في دعم الشعب الفلسطيني في كافة المجالات وبما في ذلك دعم مشروع السلامة المهنية.
وأكد حمدان حرص النقابة على تطوير مهارات الصحافيين في مجال السلامة المهنية من خلال مشروع بناء ثقافة السلامة للصحافيين في منطقة الشرق الأوسط والعالم العربي الذي ينفذه الاتحاد الدولي للصحافيين، موضحا أن المشروع يحظى باهتمام الصحافيين كونه يساهم في تلبية احتياجات أساسية لهم، وخاصة العاملين في الخطوط الأولى من المواجهات والاشتباكات والذين يتعرضون لانتهاكات جسيمة.
وتضمنت الدورة التدريبية التي استمرت ثلاثة أيام، مساقات تدريبية متخصصة في التخطيط لتنفيذ التغطية الإعلامية والسلامة الشخصية، وسلامة السفر، وآليات التعامل في النزاعات المسلحة، وتقييم الإصابات والتعامل مع الكسور والنزيف وحوادث الطرق، والقصف الجوي، والاختطاف والاختفاء، إضافة إلى إجراء تطبيقات عملية في مجال الإسعافات الأولية والتعامل مع الجروح والإصابات.
كما نظم منسق مشروع السلامة المهنية منتصر حمدان، ومدرب السلامة المهنية في الاتحاد الدولي للصحفيين ديفيد بفيان، اجتماعات مع ممثلين عن إدارات جامعات: القدس، وبيرزيت، والنجاح الوطنية، لتعميق التعاون ولتنفيذ سلسلة من النشاطات والأنشطة الخاصة بطلبة الإعلام.