الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس    تحقيق لـ"هآرتس": ربع الأسرى أصيبوا بمرض الجرب مؤخرا    الاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز تياسير شرق طوباس    شهداء ومصابون في قصف الاحتلال لمنزل في رفح جنوب قطاع غزة    الاحتلال يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني    جلسة لمجلس الأمن اليوم حول القضية الفلسطينية    شهيدان أحدهما طفل برصاص الاحتلال في بلدة يعبد    مستعمرون يقطعون عشرات الأشجار جنوب نابلس ويهاجمون منازل في بلدة بيت فوريك    نائب سويسري: جلسة مرتقبة للبرلمان للمطالبة بوقف الحرب على الشعب الفلسطيني    الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي    الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية    بيروت: شهداء وجرحى في غارة إسرائيلية على عمارة سكنية    الاحتلال يقتحم عددا من قرى الكفريات جنوب طولكرم    شهداء ومصابون في قصف للاحتلال على مناطق متفرقة من قطاع غزة    "فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم  

"فتح" تنعى المناضل محمد صبري صيدم

الآن

معاريف:"الألعاب النارية"سلاح جديد في يد المتظاهرين بالضفة

القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
ذكرت صحيفة "معاريف" انه مثلما كان الحجر والمقلاع رمزاً للإنتفاضة الاولى، و"الحزام الناسف" رمزاً للإنتفاضة الثانية، فإن المواجهات الاخيرة بين المتظاهرين الفلسطينيين والجنود الاسرائيليين حملت رمزاً جديداً هو "الالعاب النارية".
وأشارت الصحيفة الى تزايد استخدام المتظاهرين الفلسطينيين للالعاب النارية في مواجهة جنود الاحتلال، اضافة الى تطويرها باضافة العديد من "التقنيات"، كربطها بقضيب حديدي لمنع إلحاق الاذى بمطلقها، او إستخدام "قاذف خاص" بها.
وأضافت ان استخدام هذه الوسيلة "القديمة - الجديدة" استدعى رداً جديداً من الجيش، فقد صرح الناطق بلسان جيش الاحتلال "ان إطلاق الالعاب النارية من القاذف المخصص لها او ربطها بقضيب حديدي، وتوجيهها مباشرة الى الجسم، يجعلها قادرة على إلحاق الاذى، وعليه يجب التعامل مع هؤلاء المتظاهرين، بنفس الطريقة التي يتم التعامل بها مع مُلقي الزجاجات الحارقة".
واضاف الناطق "انها ليست لعبة، بل وسيلة خطيرة لإطلاق النار، وهكذا نحن نتعاطى معها، ان الحديث لا يدور عن سلاح جديد بل ان استخدامها آخذ بالتعاظم في الفترة الاخيرة".

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024