بمناسبة يوم المرأة العالمي وزارة التخطيط والتنمية الادارية تكرم الموظفات في الوزارة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أكد مستشار وزارة التخطيط والتنمية الإدارية السيد "أحمد عباس" في كلمته نيابة عن الوزير "محمد أبو رمضان"، على أهمية دور المرأة الفلسطينية المناضلة، مستذكرا العقود الطويلة التي امضتها المرأة الفلسطينية إلى جانب الرجل، لتكون بذلك رائدة في النضال والامومة والعطاء، ورائدة في العمل السياسي، وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية. جاء ذلك خلال إحتفال اقيم في مقر وزارة التخطيط والتنمية الادارية في رام الله بمناسبة يوم المرأة العالمي.
وأضاف عباس " إن المرأة لم تتأخر عن الرجل عندما بدأت الثورة الفلسطينية سواءاً في العمل العسكري أو سائر الأعمال الأخرى، كما أنها تناضل على كافة الأصعدة والمستويات خلال النضالات الطويلة وصولاً إلى الحصول على الاعتراف بفلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة".
وقال عباس "إن الدور الذي لعبته المرأة الفلسطينية انعكس على مكانتها في المجتمع الفلسطيني، فهي الان وصلت إلى مراحل متقدمة وتقلدت مناصب قيادية في منظومة الدولة الفلسطينية، فنجد بصمتها الكبيرة حتى في الدوائر الضيقة لصنع القرار".
وأكد عباس على أنه وبتعليمات الرئيس فأن الحكومة وكما باقي الحكومات السابقة اولت وما زالت عملية دمج المرأة ومشاركتها الكاملة بوصفها فاعلة في عملية التنمية ومستفيدة من تجربتها وحكمتها، وأنها تعمل ليل نهار على استئصال جميع أشكال التمييز ضد المرأة سواء تلك المحاولات الخفية أو العلنية على السواء، متمنياً الوصول الى مجتمعاً تخلص من كل أشكال التمييز بين المرأة وشقيقها الرجل.
وأخيراً استذكر عباس ما اصدرته الحكومة من تشريعات لحفظ المساواة بين الرجل والمرأة وإجراء تعديلات على قوانين عام 2003 الخاصة بواجب الدولة في رعاية الأمومة، والحق في المشاركة السياسية و مجالات التعليم و الاقتصاد وإصدار الرئيس لتعديلات على القوانين والتشريعات الخاصة بجرائم الشرف.
haأكد مستشار وزارة التخطيط والتنمية الإدارية السيد "أحمد عباس" في كلمته نيابة عن الوزير "محمد أبو رمضان"، على أهمية دور المرأة الفلسطينية المناضلة، مستذكرا العقود الطويلة التي امضتها المرأة الفلسطينية إلى جانب الرجل، لتكون بذلك رائدة في النضال والامومة والعطاء، ورائدة في العمل السياسي، وبناء مؤسسات الدولة الفلسطينية. جاء ذلك خلال إحتفال اقيم في مقر وزارة التخطيط والتنمية الادارية في رام الله بمناسبة يوم المرأة العالمي.
وأضاف عباس " إن المرأة لم تتأخر عن الرجل عندما بدأت الثورة الفلسطينية سواءاً في العمل العسكري أو سائر الأعمال الأخرى، كما أنها تناضل على كافة الأصعدة والمستويات خلال النضالات الطويلة وصولاً إلى الحصول على الاعتراف بفلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة".
وقال عباس "إن الدور الذي لعبته المرأة الفلسطينية انعكس على مكانتها في المجتمع الفلسطيني، فهي الان وصلت إلى مراحل متقدمة وتقلدت مناصب قيادية في منظومة الدولة الفلسطينية، فنجد بصمتها الكبيرة حتى في الدوائر الضيقة لصنع القرار".
وأكد عباس على أنه وبتعليمات الرئيس فأن الحكومة وكما باقي الحكومات السابقة اولت وما زالت عملية دمج المرأة ومشاركتها الكاملة بوصفها فاعلة في عملية التنمية ومستفيدة من تجربتها وحكمتها، وأنها تعمل ليل نهار على استئصال جميع أشكال التمييز ضد المرأة سواء تلك المحاولات الخفية أو العلنية على السواء، متمنياً الوصول الى مجتمعاً تخلص من كل أشكال التمييز بين المرأة وشقيقها الرجل.
وأخيراً استذكر عباس ما اصدرته الحكومة من تشريعات لحفظ المساواة بين الرجل والمرأة وإجراء تعديلات على قوانين عام 2003 الخاصة بواجب الدولة في رعاية الأمومة، والحق في المشاركة السياسية و مجالات التعليم و الاقتصاد وإصدار الرئيس لتعديلات على القوانين والتشريعات الخاصة بجرائم الشرف.