الاحمد يلتقي المبعوث الاوروبي لعملية السلام
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
استقبل الاخ عزام الاحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلتها المبعوث الاوروبي لعملية السلام السيد اندرياس رابنكة في مكتبه في مدينة رام الله وجرى خلال اللقاء استعراض طبيعة الاوضاع الراهنة على الساحة الفلسطينية وتطورات المصالحة الوطنية وما تم انجازه بهذا الشأن حتى الان .
كما جرى استعراض احتمالات الانفراج السياسي فيما يتعلق بعملية السلام بالمرحلة المقبلة، هذا وأكد الاخ عزام الاحمد في هذا السياق على سعي القيادة الفلسطينية المستمر والجاد لاعطاء عملية السلام فرصة جديدة وفق اسس الشرعية الدولية وطبقا للاتفاقات الموقعة جميعها ومشددا على اهمية وقف الاستيطان اولاً واطلاق سراح الاسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال الاسرائيلي.
كما اوضح الاحمد ان جهد القيادة الفلسطينية بشأن اعادة احياء عملية السلام وفقا لهذه الاسس سيتطلب دائما دعما عمليا من كافة الاصدقاء وفي مقدمتهم الاتحاد الاوروبي لممارسة الضغوط الايجابية من اجل اعادة احياء عملية السلام على النحو الذي يقود الى تحقيق تطلعات شعبنا في سلام عادل وشامل في هذه المنطقة ، هذا واوضح الاخ عزام الاحمد ان المصالحة الوطنية قد تقدمت بخطوات كبيرة نحو تحقيق اهدافها وان نقاط الاتفاق التي تم التوصل اليها باتت اكثر من نقاط الاختلاف مؤكدا ان تشكيل حكومة وحدة وطنية التي سيترأسها الرئيس محمود عباس وفقا لاعلان الدوحة ستنهي الانقسام بشكل نهائي.
zaاستقبل الاخ عزام الاحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ورئيس كتلتها المبعوث الاوروبي لعملية السلام السيد اندرياس رابنكة في مكتبه في مدينة رام الله وجرى خلال اللقاء استعراض طبيعة الاوضاع الراهنة على الساحة الفلسطينية وتطورات المصالحة الوطنية وما تم انجازه بهذا الشأن حتى الان .
كما جرى استعراض احتمالات الانفراج السياسي فيما يتعلق بعملية السلام بالمرحلة المقبلة، هذا وأكد الاخ عزام الاحمد في هذا السياق على سعي القيادة الفلسطينية المستمر والجاد لاعطاء عملية السلام فرصة جديدة وفق اسس الشرعية الدولية وطبقا للاتفاقات الموقعة جميعها ومشددا على اهمية وقف الاستيطان اولاً واطلاق سراح الاسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال الاسرائيلي.
كما اوضح الاحمد ان جهد القيادة الفلسطينية بشأن اعادة احياء عملية السلام وفقا لهذه الاسس سيتطلب دائما دعما عمليا من كافة الاصدقاء وفي مقدمتهم الاتحاد الاوروبي لممارسة الضغوط الايجابية من اجل اعادة احياء عملية السلام على النحو الذي يقود الى تحقيق تطلعات شعبنا في سلام عادل وشامل في هذه المنطقة ، هذا واوضح الاخ عزام الاحمد ان المصالحة الوطنية قد تقدمت بخطوات كبيرة نحو تحقيق اهدافها وان نقاط الاتفاق التي تم التوصل اليها باتت اكثر من نقاط الاختلاف مؤكدا ان تشكيل حكومة وحدة وطنية التي سيترأسها الرئيس محمود عباس وفقا لاعلان الدوحة ستنهي الانقسام بشكل نهائي.