فتح بيت عزاء للراحل تشافيز في خيمة الاعتصام بمخيم الدهيشة
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
اقام الحراك الشبابي اللاجئ، مساء امس، في خيمة الاعتصام التضامنية مع الاسرى المضربين عن الطعام في مخيم الدهيشة، بيت عزاء للراحل الكبير الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، القائد الاممي والمدافع عن الفقراء والمهمشين في العالم.
وقد زينت صور المناضل العالمي تشافيز والعلمين الفلسطيني والفنزويلي صرح الشهيد، فيما توافد على بيت العزاء عشرات المناضلين والاسرى والفعاليات والسياسية والنسوية والمؤسساتية من مختلف القوى الفلسطينية من مخيم الدهيشة والمحافظة.
وقال الناشط الشبابي غسان حمدان ان الرئيس الفنزويلي والمناضل الاممي الكبير كان من ابرز اصدقاء الشعب الفلسطيني، والمساند لحقوقه الثابتة في الحرية والاستقلال والعودة، ويعتبر بحق نموذجا ثوريا في النضال من اجل الحرية وضد الظلم والاضطهاد في العالم.
واكد ان تشافيز كان ابا للفقراء والمضطهدين في فنزويلا ودول اميركا اللاتينية والدول التي تعاني من السيطرة الامبريالية والرجعية، وهو امتداد لكوكبة الثوريين ومناضلي الحرية سيمون بوليفار وكاسترو وجيفارا.
واعتبر الصحافي عطا مناع رحيل المناضل الاممي تشافيز خسارة للشعب الفلسطيني وللفقراء وأحرار في العالم، لافتا ان مواقفه كانت دوما ضد الاحتلال الاسرائيلي وسيطرة الطغم المالية والاحتكارية على ثروات الشعوب، ومناصرة لحريتهم وكرامتهم، مشيرا ان الشعب الفلسطيني لن ينسى مواقف سليل الثورة البوليفارية الذي كنس سفير دولة الاحتلال من العاصمة الفنزويلية.
وقالت ام الشهيد محمد ابو عكر التي كانت ترفع صورة تشافيز، انها لن تنسى استقبال تشافيز لوفد المرأة الفلسطينية في العاصمة كاراكاس ، والذي كان يعبر عن مدى التضامن مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأضافت ان تشافيز كان صديقا وفيا للشعب الفلسطيني، وللأمة العربية، ومناضلا ضد الاحتلال و الظلم والطغيان ، وان شعبنا برحيله فقد صديقا كبيرا من اهم اصدقاءه في العالم.
وذكر مشاركون اموا بيت العزاء، ان رحيل تشافيز ، شكل خسارة كبيرة للشعب الفلسطيني، مشيرين انه كان نصيرا للفقراء والمهمشين ، ورئيسا منتخبا من قبل الطبقات الأكثر شعبية في فنزويلا ، وصمد في وجه تحالف أصحاب المال وأمراء المافيات النفطية في بلاده.
zaاقام الحراك الشبابي اللاجئ، مساء امس، في خيمة الاعتصام التضامنية مع الاسرى المضربين عن الطعام في مخيم الدهيشة، بيت عزاء للراحل الكبير الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، القائد الاممي والمدافع عن الفقراء والمهمشين في العالم.
وقد زينت صور المناضل العالمي تشافيز والعلمين الفلسطيني والفنزويلي صرح الشهيد، فيما توافد على بيت العزاء عشرات المناضلين والاسرى والفعاليات والسياسية والنسوية والمؤسساتية من مختلف القوى الفلسطينية من مخيم الدهيشة والمحافظة.
وقال الناشط الشبابي غسان حمدان ان الرئيس الفنزويلي والمناضل الاممي الكبير كان من ابرز اصدقاء الشعب الفلسطيني، والمساند لحقوقه الثابتة في الحرية والاستقلال والعودة، ويعتبر بحق نموذجا ثوريا في النضال من اجل الحرية وضد الظلم والاضطهاد في العالم.
واكد ان تشافيز كان ابا للفقراء والمضطهدين في فنزويلا ودول اميركا اللاتينية والدول التي تعاني من السيطرة الامبريالية والرجعية، وهو امتداد لكوكبة الثوريين ومناضلي الحرية سيمون بوليفار وكاسترو وجيفارا.
واعتبر الصحافي عطا مناع رحيل المناضل الاممي تشافيز خسارة للشعب الفلسطيني وللفقراء وأحرار في العالم، لافتا ان مواقفه كانت دوما ضد الاحتلال الاسرائيلي وسيطرة الطغم المالية والاحتكارية على ثروات الشعوب، ومناصرة لحريتهم وكرامتهم، مشيرا ان الشعب الفلسطيني لن ينسى مواقف سليل الثورة البوليفارية الذي كنس سفير دولة الاحتلال من العاصمة الفنزويلية.
وقالت ام الشهيد محمد ابو عكر التي كانت ترفع صورة تشافيز، انها لن تنسى استقبال تشافيز لوفد المرأة الفلسطينية في العاصمة كاراكاس ، والذي كان يعبر عن مدى التضامن مع الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وأضافت ان تشافيز كان صديقا وفيا للشعب الفلسطيني، وللأمة العربية، ومناضلا ضد الاحتلال و الظلم والطغيان ، وان شعبنا برحيله فقد صديقا كبيرا من اهم اصدقاءه في العالم.
وذكر مشاركون اموا بيت العزاء، ان رحيل تشافيز ، شكل خسارة كبيرة للشعب الفلسطيني، مشيرين انه كان نصيرا للفقراء والمهمشين ، ورئيسا منتخبا من قبل الطبقات الأكثر شعبية في فنزويلا ، وصمد في وجه تحالف أصحاب المال وأمراء المافيات النفطية في بلاده.