سفارتنا بتونس تواصل توجيه دعوات المشاركة بمؤتمر بيت المقدس الدولي الذي سيعقد برام الله
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
واصلت سفارة دولة فلسطين بتونس اليوم الجمعة، تسليم رسائل من وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني محمود الهباش, الى عدد من رؤساء الجامعات التونسية, وكذلك عدد من الشخصيات المهمة الحزبية وغيرها, وذلك من أجل المشاركة في مؤتمر بيت المقدس الدولي الرابع الذي سينعقد بمدينة رام الله في حزيران يونيو المقبل.
وفي هذا الإطار، سلمت السفارة اليوم الجمعة عددا من رؤساء الجامعات التونسية من بينها جامعة الزيتونة وجامعة القيروان, إضافة الى عدد من الشخصيات التونسية المهمة ومن بينها الشيخ راشد الغنوشي, رئيس حزب حركة النهضة التونسي, ونائبه الشيخ عبد الفتاح مورو, دعوات من أجل المشاركة في هذا المؤتمر الذي سيناقش وضعية الأوقاف الاسلامية والمسيحية، وخاصة في القدس، تحت الاحتلال.
وعلمت 'وفا' أن العديد من رؤساء الجامعات والشخصيات التونسية يتطلعون بكل جد للمشاركة في المؤتمر ببحوث وندوات علمية عن الأوقاف الاسلامية والمسيحية تحت الاحتلال، ويباركون هذا التوجه في سبيل التصدي لكل محاولات الاحتلال والمستوطنين المتصاعدة لتهويد تلك المقدسات والسيطرة عليها ومحو هويتها العربية والاسلامية.
haواصلت سفارة دولة فلسطين بتونس اليوم الجمعة، تسليم رسائل من وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني محمود الهباش, الى عدد من رؤساء الجامعات التونسية, وكذلك عدد من الشخصيات المهمة الحزبية وغيرها, وذلك من أجل المشاركة في مؤتمر بيت المقدس الدولي الرابع الذي سينعقد بمدينة رام الله في حزيران يونيو المقبل.
وفي هذا الإطار، سلمت السفارة اليوم الجمعة عددا من رؤساء الجامعات التونسية من بينها جامعة الزيتونة وجامعة القيروان, إضافة الى عدد من الشخصيات التونسية المهمة ومن بينها الشيخ راشد الغنوشي, رئيس حزب حركة النهضة التونسي, ونائبه الشيخ عبد الفتاح مورو, دعوات من أجل المشاركة في هذا المؤتمر الذي سيناقش وضعية الأوقاف الاسلامية والمسيحية، وخاصة في القدس، تحت الاحتلال.
وعلمت 'وفا' أن العديد من رؤساء الجامعات والشخصيات التونسية يتطلعون بكل جد للمشاركة في المؤتمر ببحوث وندوات علمية عن الأوقاف الاسلامية والمسيحية تحت الاحتلال، ويباركون هذا التوجه في سبيل التصدي لكل محاولات الاحتلال والمستوطنين المتصاعدة لتهويد تلك المقدسات والسيطرة عليها ومحو هويتها العربية والاسلامية.