جامعة بيرزيت تطلق مشروع "زراعة أشجار الزيتون لدعم صندوق الطالب"
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
أطلقت جامعة بيرزيت بالتعاون مع وزارة الزراعة، اليوم السبت، مشروع "زراعة أشجار الزيتون لدعم صندوق الطالب"، والذي يطمح إلى تحويل أراضي الجامعة إلى مشروع إنتاجي يرصد ريعه لدعم صندوق الطالب.
وشارك في حملة زراعة الزيتون وزير الزراعة وليد عساف، ورئيس جامعة بيرزيت خليل هندي، وعدد من نواب رئيس الجامعة والعمداء والأساتذة وموظفي وطلبة الجامعة، ووفد من وزارة الزراعة والإغاثة الزراعية.
وقال رئيس الجامعة، إن المشروع يهدف إلى تعزيز انتماء الطلبة للجامعة والحفاظ على الهوية الفلسطينية من خلال الحفاظ على الأرض وعلى الشجر، إضافة إلى إمداد صندوق الطالب بمورد مالي عبر تحويل الأرض إلى مشروع إنتاجي يساهم في دعم دراسة الطلبة.
ومن جانبه أثنى الوزير عساف، على المشروع لمساهمته في حماية الأرض وزراعتها، وفي ذات الوقت دعم طلبة الجامعة ومساندتهم في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي قد تعيق إكمال تعليمهم الجامعي.
يذكر أن قسم العمل التعاوني في عمادة شؤون الطلبة، يشرف على المشروع، وتساهم وزارة الزراعة في تقديم أشتال الزيتون، وإعداد طاقم من الطلبة وقسم البستنة في الجامعة لتقليم الأشجار ورفد مهندس زراعي لمتابعة المشروع، إضافة إلى المساهمة في تقديم الاستشارات اللازمة لتوسيعه.
haأطلقت جامعة بيرزيت بالتعاون مع وزارة الزراعة، اليوم السبت، مشروع "زراعة أشجار الزيتون لدعم صندوق الطالب"، والذي يطمح إلى تحويل أراضي الجامعة إلى مشروع إنتاجي يرصد ريعه لدعم صندوق الطالب.
وشارك في حملة زراعة الزيتون وزير الزراعة وليد عساف، ورئيس جامعة بيرزيت خليل هندي، وعدد من نواب رئيس الجامعة والعمداء والأساتذة وموظفي وطلبة الجامعة، ووفد من وزارة الزراعة والإغاثة الزراعية.
وقال رئيس الجامعة، إن المشروع يهدف إلى تعزيز انتماء الطلبة للجامعة والحفاظ على الهوية الفلسطينية من خلال الحفاظ على الأرض وعلى الشجر، إضافة إلى إمداد صندوق الطالب بمورد مالي عبر تحويل الأرض إلى مشروع إنتاجي يساهم في دعم دراسة الطلبة.
ومن جانبه أثنى الوزير عساف، على المشروع لمساهمته في حماية الأرض وزراعتها، وفي ذات الوقت دعم طلبة الجامعة ومساندتهم في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي قد تعيق إكمال تعليمهم الجامعي.
يذكر أن قسم العمل التعاوني في عمادة شؤون الطلبة، يشرف على المشروع، وتساهم وزارة الزراعة في تقديم أشتال الزيتون، وإعداد طاقم من الطلبة وقسم البستنة في الجامعة لتقليم الأشجار ورفد مهندس زراعي لمتابعة المشروع، إضافة إلى المساهمة في تقديم الاستشارات اللازمة لتوسيعه.