تجمع الشخصيات المستقلة يسعى لتوحيد جهود المجموعات الشبابية ودعم قدراتهم
القدس - رام الله - الدائرة الإعلامية
يواصل تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة لقاءاته مع المجموعات الشبابية لتوحيد جهودها باتجاه دعم قدرات الشباب الفلسطيني وتعزيز صموده لمساعدته على تجاوز حالة الإحباط واليأس التي تمر بها شريحة الشباب في الوطن بأمر الانقسام الفلسطيني المدمر لعقول شبابنا وسائر الأجيال الفلسطينية المقبلة .
وأكد المهندس رامي أمان عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة أن اجتماع عقد بين بعض ممثلي المجموعات الشبابية لمناقشة طرق التوحيد والتنسيق بينهم لتوجيه جهودهم نحو خدمة الطلاب والطالبات والخريجين والخريجات، مبينا أن الأيام المقبلة ستشهد تطبيقا عمليا لتوحيد الجهود مع إدراكهم لحجم العراقيل التي خلفتها أفكار الانقسام الفلسطيني ووجود للنوايا الصادقة اللازمة لتجاوزها لخدمة أبناء الوطن.
وشدد منسق العمل الشبابي في التجمع على أن الشباب الفلسطيني يتحمل جزءا كبيرا من مسئولية رفع حالة الإحباط داخل عقوله وسماحه لسهام الانقسام باختراق حواجز طموحه وانشغاله بتوجيه الأسباب نحو المجتمع الفلسطيني متناسيا أننا لازلنا نقع تحت رحمة مطرقة الاحتلال الإسرائيلي وسندان الانقسام الفلسطيني، مضيفا أن مرحلة الوحدة الوطنية تحتاج للعقول التي لم تلمسها أمراض سبعة أعوام من انقسام حافظت خلالها على وحدوية تفكيرها لتطبق المصالحة الشبابية.
من ناحيته أكد الناشط الحقوقي فادي أبو ناصر منسق منتدى حقي الشبابي على ضرورة إبعاد الطلاب والخريجين عن كل المناكفات السياسية وتقديم كل ما يتطلب لدعم الطاقة الشبابية الفلسطينية، مشيرا إلى أننا نفخر بجامعاتنا الفلسطينية والرسالة العلمية التي تقدمها وننتظر منها المزيد لدعم توحيد جهود طلابها لتعزيز صمودهم أمام حرب العقول أمام الاحتلال.
ومن جهته ذكر الناشط الشبابي أحمد دهمان منسق مجموعة بكرا الشبابية أنه سيعمل على تعزيز روح المشاركة والعمل الجماعي بين أفرادنا وتقديم جهودنا فداء لوطن ضاق ذرعا بتصرفات أبنائه ومل من تهاون شبابه، مؤكدا على ضرورة تنفيذ الواجبات الملقاة بين أيدينا قبل المطالبة بحقوق مشروعة للشباب تحتم عليهم التوحد جيدا لانتزاعها.
haيواصل تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة لقاءاته مع المجموعات الشبابية لتوحيد جهودها باتجاه دعم قدرات الشباب الفلسطيني وتعزيز صموده لمساعدته على تجاوز حالة الإحباط واليأس التي تمر بها شريحة الشباب في الوطن بأمر الانقسام الفلسطيني المدمر لعقول شبابنا وسائر الأجيال الفلسطينية المقبلة .
وأكد المهندس رامي أمان عضو قيادة تجمع الشخصيات المستقلة أن اجتماع عقد بين بعض ممثلي المجموعات الشبابية لمناقشة طرق التوحيد والتنسيق بينهم لتوجيه جهودهم نحو خدمة الطلاب والطالبات والخريجين والخريجات، مبينا أن الأيام المقبلة ستشهد تطبيقا عمليا لتوحيد الجهود مع إدراكهم لحجم العراقيل التي خلفتها أفكار الانقسام الفلسطيني ووجود للنوايا الصادقة اللازمة لتجاوزها لخدمة أبناء الوطن.
وشدد منسق العمل الشبابي في التجمع على أن الشباب الفلسطيني يتحمل جزءا كبيرا من مسئولية رفع حالة الإحباط داخل عقوله وسماحه لسهام الانقسام باختراق حواجز طموحه وانشغاله بتوجيه الأسباب نحو المجتمع الفلسطيني متناسيا أننا لازلنا نقع تحت رحمة مطرقة الاحتلال الإسرائيلي وسندان الانقسام الفلسطيني، مضيفا أن مرحلة الوحدة الوطنية تحتاج للعقول التي لم تلمسها أمراض سبعة أعوام من انقسام حافظت خلالها على وحدوية تفكيرها لتطبق المصالحة الشبابية.
من ناحيته أكد الناشط الحقوقي فادي أبو ناصر منسق منتدى حقي الشبابي على ضرورة إبعاد الطلاب والخريجين عن كل المناكفات السياسية وتقديم كل ما يتطلب لدعم الطاقة الشبابية الفلسطينية، مشيرا إلى أننا نفخر بجامعاتنا الفلسطينية والرسالة العلمية التي تقدمها وننتظر منها المزيد لدعم توحيد جهود طلابها لتعزيز صمودهم أمام حرب العقول أمام الاحتلال.
ومن جهته ذكر الناشط الشبابي أحمد دهمان منسق مجموعة بكرا الشبابية أنه سيعمل على تعزيز روح المشاركة والعمل الجماعي بين أفرادنا وتقديم جهودنا فداء لوطن ضاق ذرعا بتصرفات أبنائه ومل من تهاون شبابه، مؤكدا على ضرورة تنفيذ الواجبات الملقاة بين أيدينا قبل المطالبة بحقوق مشروعة للشباب تحتم عليهم التوحد جيدا لانتزاعها.